امل فى اية اليوم
اش 27 :13 و يكون في ذلك اليوم انه يضرب ببوق عظيم فياتي التائهون في ارض اشور و المنفيون في ارض مصر و يسجدون للرب في الجبل المقدس في اورشليم
متى ييضرب البوق؟
خر 19: 16) آلة موسيقية على هيئة القرن كانوا ينفخون فيها في الأعياد وعند وعند إعطائه علامة الحرب وما أشبه. وكانت أبواق الكهنة من الفضة. وسيعلن البوق مجيء المسيح الثاني (مت 24: 31) وكذلك يعلن قيامة الأموات (1 كو 15: 52). عيد الأبواق: (عد 29: 1: 1-6 ولا 23: 24) كان أول يوم من السنة المدنية في أول تسري اي تشرين الأول (أكتوبر) وسمّاه الحاخامية يوم ميلاد العالم لأنه في ذلك الوقت يجمعون الأثمار ويزرعون البذور. وفيه كانوا يبوقّون بالأبواق، إلا إذا وقع العيد في يوم السبت، فلا يبوّق خارج الهيكل. وكانوا يقدمون ثورًا وكبشًا، وسبعة خرفان حولية وتيسًا من المعز ذبيحة خطيئة. هذا عدا الذبائح اليومية والذبائح الأحد عشر المفروضة عند ظهور الهلال. ويختلف هذا العيد عن بقية أعياد الآهلة التي فيها أنهم كانوا يبوّقون أيضًا على الذبائح لكونه يوم راحة وعبادة.
فى تاملنا اليوم سبق في الآيات السابقة وأنبأ برفض اليهود، ولكن كان في هذا بركة للأمم فكان الله يجني من مجري النهر = الفرات إلي مصر وهذا يعني دخول الأمم، ولكن الله لن يترك شعب إسرائيل فسيلقطون واحدًا واحدًا (البقية) وحين تدخل هذه البقية الإيمان. يضرب بوق عظيم = هو البوق الذي يأتي بعده الرب. وقبل مجيء الرب تحدث النبوة التي سبق وتنبأ عنها في (ص 19) أي إيمان عظيم في أشور ومصر مع إيمان بقية إسرائيل ويسجد الجميع للرب في الجبل المقدس (الكنيسة) حينئذ يقال مبارك شعبي مصر وعمل يدي أشور وميراثي إسرائيل. لذلك يري البعض أن في هذه الآيات نبوة برجوع بعض اليهود لإسرائيل في نهاية الأيام ليؤمنوا بالمسيح.
ومرحليًا فالبوق هو كورش الذي رد المسبيين من بابل، وهي الإنجيل الذي رد العالم كله.
صديقى القارى
فى سفر الرؤيا هناك سبع ابواق للدينونة لكن اخر بوق هو بوق قيامة الاموات عندما يسمعون البوق سيقومون من الاموات
1 تس 4: 16لان الرب نفسه بهتاف، بصوت رئيس ملائكة وبوق الله، سوف ينزل من السماء والاموات في المسيح سيقومون اولا.