تامل فى اية اليوم

2تى3: 1 ولكن اعلم هذا أنه في الأيام الأخيرة ستأتي أزمنة صعبة،

الايام الاخيرة

عندما كنت ازور والدى كان يقول خلاص يا ابنى هموت انا فى ايامى الاخيرة مش هعيش قد اللى عشتهم ومات على عمر 87 سنة وهكذ كل انسان عايش فى ايامة الاخيرة لان عمر الانسان محدود فيحذر من الارتداد ومن التعاليم المغلوطة التى تودى الى الهلاك الابدى ولابد ان يعيش الانسان حياة الامانة والبر والتقوى لان فى اى لحظة تنتهى حياتة على الارض ز ونلاخط الناس تغيرت من اردا الى الاردا واصبحوا الناس غير محبين لبعضهم لبعض..........الخ

فى تاملنا اليوم ولكن اعلم هذا أنه في الأيام الأخيرة ستأتي أزمنة صعبة،

الايام الاخيرة

يطلق على أيام العهد الجديد الأيام الأخيرة فلقد ظهر فيها التدبير الأخير لخلاص البشر. ومع ظهور عمل المسيح الفدائي هاج الشيطان ضد الكنيسة الوليدة في حروب خارجية وداخلية. وفي نهاية الزمان وأيام ما قبل المجيء الثاني تُسمَّى هذه الأيام أيضًا الأيام الأخيرة. وكلما تتقدم الأيام يزداد الشر الذي نراه موجودًا الآن، وكلما زاد اقترابنا من النهاية سيزداد الشر، بل وفي النهاية ينطلق ضد المسيح. وهنا تشجيع من المعلم لتلميذه حتى لا ييأس من المقاومات والضيقات من أعداء الإيمان، وهؤلاء نجدهم في خارج الكنيسة وفي داخل الكنيسة. وهذا التشجيع هو لنا نحن أيضًا. فالشيطان دائمًا يقاوم الحق ولكن ما يطمئننا هو وعد المسيح أن الكنيسة لن تقوى عليها أبواب الجحيم، فالله يعلن محبته في كل عصر وأيضًا الشيطان يثير أتباعه في هجوم يائس في كل عصر. إذًا علينا أن لا نضطرب إذا رأينا أزمنة صعبة أو هرطقات كثيرة تنتشر فالله سبق وأخبرنا بهذه الحروب الشيطانية وأنها لا بد وستحدث.

صديقى القارى

نجد الرسول بولس وصف الناس فى الايام الاخير بصفاتهم التى تدل على شرهم

2تى3: 2 لأن الناس يكونون محبين لأنفسهم، محبين للمال، متعظمين، مستكبرين، مجدفين، غير طائعين لوالديهم، غير شاكرين، دنسين،

3 بلا حنو، بلا رضى، ثالبين، عديمي النزاهة، شرسين، غير محبين للصلاح،

4 خائنين، مقتحمين، متصلفين، محبين للذات دون محبة لله،