تامل فى اية اليوم
تك48 : 15 وبارك يوسف وقال: «الله الذي سار أمامه أبواي إبراهيم وإسحاق، الله الذي رعاني منذ وجودي إلى هذا اليوم،
االه الذى رعانى منذ وجودى الى هذا اليوم
الله الذى بارك ابونا ابراهيم وقال اعطى نسلك هذة الارض اى ارض كنعان واكثرك كنجوم السماء وتتبارك فيك جميع الامم ايضا بارك ابونا اسحق بنفس الوعد الذى وعد ابونا ابراهيم ايضا بارك يعقوب ونسلة
تك 22: 17اباركك مباركة، واكثر نسلك تكثيرا كنجوم السماء وكالرمل الذي على شاطئ البحر، ويرث نسلك باب اعدائه
فى تاملنا اليوم وبارك يوسف وقال الله الذى سار امامة ابواى ابراهيم واسحق الذى رعانىمنذ وجودى الى هذا اليوم
بارك يعقوب ابنى يوسف بالبركات التالية:
1- بركة الله الذي رعاه هو وآباءه يرعاهما بعنايته.
2- بركة الله الذي خلّصه بملاكه من ضيقات كثيرة، مثل تعرضه للقتل بيد عيسو ثم استغلال لابان ومطاردته له وحمايته من القبائل المحيطة به بعد قتل قبيلة شكيم، يبارك الحفيدين ويخلصهما من كل ضيقة.
3-ينالا بركة اسم جدهما يعقوب وآبائه إسحق وإبراهيم عندما يرثا أرض الميعاد كوعد الله.
4-بركة في النسل الكثير.
صديقى القارى
بَارَكَ يُوسُفَ وَقَالَ في بركة يعقوب ثلاثة أسماء اللاهوت وثلاث بركات لابني يوسف فالاسم الأول الله «إلوهيم الذي صار أمامه أبواي». والثاني الله الذي دعاه منذ وجوده إلى هذا اليوم. والثالث الملاك الذي خلصه من كل شر. والبركة الأولى «يبارك الغلامين». والثانية «ليدع عليهما اسمي واسم أبوي إبراهيم وإسحاق». والثالثة «ليكثرا كثيراً في الأرض». واستدل بذلك لوثيروس على التثليث في اللاهوت الواحد. وإن الملاك هو المسيح المخلص ولكن هذا ليس الملاك الذي صارعه (ص ٣٢: ٢٤ - ٣٠) لأن ذاك لم يظهر له بصفة مخلص بل بصفة ممتحن ليقوي إيمانه وأما الذي ذكره هنا فهو الملاك الذي خلصه من كل شرّ.
تك48 : 15 وبارك يوسف وقال: «الله الذي سار أمامه أبواي إبراهيم وإسحاق، الله الذي رعاني منذ وجودي إلى هذا اليوم،