تامل فى اية اليوم 1صم 12 :23 و اما انا فحاشا لي ان اخطئ الى الرب فاكف عن الصلاة من اجلكم بل اعلمكم الطريق الصالح المستقيم

[Gadalla Abdelmalak]

تامل فى اية اليوم


1صم 12 :23 و اما انا فحاشا لي ان اخطئ الى الرب فاكف عن الصلاة من اجلكم بل اعلمكم الطريق الصالح المستقيم


صورة للخادم الامين

فى ايامنا الحاضرة اصبح هناك فجوة بين الخادم وشعب الكنيسة ربما بسبب حب الشعب فى السيطرة على الخادم او ربما الخادم يريد ان يسيطر على كل شى داخل الكنيسة فيحدث تصادم وتصبح الفجوة كبيرة فيصبح الخادم لا عارف يصلى ولا يخدم والشعب ليس لديهم اى اذان حتى تسمع.

اوربما الخادم يخب الماديات ودائما يطلب زيادة فى المرتب او ربما عاوز عاوز لكن عندما ننظر الى صموئيل النبى لم يحصل على ماديات ولا اخذ اى شى وكانت نفسة عفيفية لم يطلب لنفسة لا ذبيحة ولافضة ولا اى شى وهناك وقف اما الشعب وامام الملك الممسوح ونادى هل اخذت اى شى الشعب كلة قالوا لا

لذلك نجد الخادم الذى لاياخذ لنفسة اى شى يستطيع ان يتشفع من اجل شعبة ولايكف الصلاة من اجلهم كما فعل المسيح فى صلاى فى انجيل يوحنا اصحاح17 من اجل كل مومن

فى تاملنا اليوم وأما أنا فحاشا لي أن أخطئ إلى الرب فأكف عن الصلاة من أجلكم بل أعلمكم الطريق الصالح المستقيم"

. هكذا لا يكف عن الصلاة ولا يتوقف عن تعليمهم الحق وإرشادهم.

من جهة صلاة القائد، خاصة االراعى، لأنه أؤتمن على العالم وصار أبًا لجميع الناس، يتقدم إلى الله متوسلًا في الصلوات الخاصة والعامة من أجل رفع الحروب في كل مكان وإخماد الاضطرابات ملتمسًا السلام والهدوء لكل نفس والشفاء للمرضى[

. أما من جهة التعليم فيقول: [من لا يعرف كيف يقدم التعليم الصحيح فهو بعيد كل البعد عن كرسي المعلم، لأن بقية الصفات يمكن أن توجد بين من يرعاهم... أما ما يميزه عنهم، فهو قدرته على التعليم الصحيح فى ضوء كلمة اللة وليس تعاليم الناس

صديقى القارى

مهم جدا ان يكون الخادم لدية صفات يسوع فهو لايكف الصلاة من اجل الرعية وايضا يعلمهم اتعاليم الصحيحة فى صوء كلمة اللة ويصلى من اجل المرضى والمقيدين...الخ

1صم 12 :23 و اما انا فحاشا لي ان اخطئ الى الرب فاكف عن الصلاة من اجلكم بل اعلمكم الطريق الصالح المستقيم

[Gadalla Abdelmalak]

تامل فى اية اليوم

1صم 11 :6 فحل روح الله على شاول عندما سمع هذا الكلام و حمي غضبه جدا

حل روح الرب

بدول حلول الرب يصبح الانسان ضعيف وجبان ويخاف من اى شى لان طبيعة الانسان بعد السقوط يختبى من الخوف كما حدث مع ادم عندما سقط فى الخطية شعر نفسة بالعرى والخوف واختبأ من وجهة اللة

فنجد بطرس كان خائف جدا اثناء صلب المسيح وانكرة ثلاث مرات ولكن بعد حلول الروح القدس اخذ قوة علوية فكان يجاهر بالرب ولم يعد يخاف لا من السلطات ولا روساء الكنهة ولا الموت متى حدث عندما حل الروح القدس علية

فى تاملنا اليوم نجد شاول كان رجل عادى زى اى شخص بالعكس قال على نفسة

قال اما أنا بنياميني من اصغر اسباط إسرائيل و عشيرتي اصغر كل عشائر اسباط بنيامين فلمذا تكلمني بمثل هذا الكلام

لكن صموئيل قال الى شاول فيحل عيلك روح الرب فتتنبا معهم و تتحول إلى رجل آخر

و كان عندما ادار كتفه لكي يذهب من عند صموئيل ان الله اعطاه قلبا آخر و اتت جميع هذه الايات في ذلك اليوم

ولكن و إذا بشاول ات وراء البقر من الحقل فقال شاول ما بال الشعب يبكون فقصوا عليه كلام اهل يابيش

فحل روح الله على شاول عندما سمع هذا الكلام و حمي غضبه جدا

فاخذ فدان بقر و قطعه و أرسل إلى كل تخوم إسرائيل بيد الرسل قائلا من لا يخرج وراء شاول و وراء صموئيل فهكذا يفعل ببقره فوقع رعب الرب على الشعب فخرجوا كرجل واحد و عدهم في بازق فكان بنو إسرائيل ثلاث مئة الف و رجال يهوذا ثلاثين الفا

و قالوا للرسل الذين جاءوا هكذا تقولون لاهل يابيش جلعاد غدا عندما تحمى الشمس يكون لكم خلاص فاتى الرسل و اخبروا اهل يابيش ففرحوا

في الغد ان شاول جعل الشعب ثلاث فرق و دخلوا في وسط المحلة عند سحر الصبح و ضربوا العمونيين حتى حمي النهار و الذين بقوا تشتتوا حتى لم يبق منهم اثنان معا

صديقى القارى

ربما تسال عند جدعون ويفتاح وشمشون. وشاول وداود......الخهولاء اخذوا قوة علوية وحل عليهم روح الرب فاصبحوا اقوياء بالرب

1صم 11 :6 فحل روح الله على شاول عندما سمع هذا الكلام و حمي غضبه جدا