النتائج 1 إلى 2 من 2

الموضوع: تامل فى اية اليوم خروج28 :34 جلجل ذهب و رمانة جلجل ذهب و رمانة على اذيال الجبة حواليها

  1. #1

    تامل فى اية اليوم خروج28 :34 جلجل ذهب و رمانة جلجل ذهب و رمانة على اذيال الجبة حواليها

    تامل فى اية اليوم


    خروج28 :34 جلجل ذهب و رمانة جلجل ذهب و رمانة على اذيال الجبة حواليها


    لماذا يضعوا جلجل ذهب ورمانة جلجل ذهب

    فى الحقيقة عندما تذهب الى زيارة احد الاصدقاء سوف تجد عند الباب الخارجى جرس وعندما تضع يدك على الجرس يعطى صوت فالذين داخل البيت يعلمون انك واقف على البيت ويرحبوا بك

    وهناك السرينة الاسعاف عندما تعطى الصوت جميع السيارات تعطى مجال لسيارة الاسعاف حتى تنقذ المريض او بالمثل سيارات المطافى تطلق السرينة هكذا هناك اصوات معينة فى للتحذير

    فى تاملنا اليوم نجد ثياب المجد لرئيس الكهنة بدا يوصف كل الملابس الذى يرتديها رئيس الكهنة بالدقة وايضا يضعون اسفل الجبة جلجل ذهب اى فى اذيال الجبة حواليها فتكون على هرون للخدمة ليسمع صوتها عند دخوله الى القدس امام الرب و عند خروجه لئلا يموت

    بمعنى لايستطيع احد ان يدخل قدس الاقداس ويعيش الا رئيس الكهنة مرة واحدة فى يوم الكفارة العظيم وقبل الدخول لابد ان يذبخ ذبيحة عن الشعب وذبيحة عن نفسة لئلا يموت داخل قدس الاقداس لذلك وضعوا الجلجال والرمانات لان عدما يدخل يعمل اصوات اثناء خدمتة ولكن اذا لم يكن هناك اصوات دليل موت رئيس الكهنة فلا يستطيع احد ان يدخل ويعيش لذلك يسحبوا الى الخارج دون الدخول الى قدس الاقداس

    صديقى القارى

    هذا عمل رئيس الكنهة ان يدخل مرة واحدة فى السنة وقبل الدخول يكفر عن الشعب وعن نفسة اما الان يسوع دخل مرة واحدة وانشق الحجاب الحاجز واصبح لكل مومن ان يدخل الى قدس الاقداس

    عب 7: 27الذي ليس له اضطرار كل يوم مثل رؤساء الكهنة ان يقدم ذبائح اولا عن خطايا نفسه ثم عن خطايا الشعب، لانه فعل هذا مرة واحدة، اذ قدم نفسه. فان الناموس يقيم اناسا بهم ضعف رؤساء كهنة. واما كلمة القسم التي بعد الناموس فتقيم ابنا مكملا الى الابد.

  2. #2
    تامل فى اية اليوم
    خروج27 :20 و انت تامر بني اسرائيل ان يقدموا اليك زيت زيتون مرضوض نقيا للضوء لاصعاد السرج دائما
    انتم نور العالم
    فى الحقيقة بدون النور لن يستطيع ان يعيش فى الظلام ولا النباتات ولا الحيوانت بل مصدر الحياة هو النور لذلك نجد اول شى خلقة اللة هو النور لانها كانت الارض خربة ويكسوها الظلام الدامس ولايوجد حياة على الارض لذلك نجد اللة قال ليكون نور فكان نور
    نك1: 2 وكانت الارض خربة وخالية، وعلى وجه الغمر ظلمة، وروح الله يرف على وجه المياه. 3 وقال الله: «ليكن نور»، فكان نور. 4 وراى الله النور انه حسن. وفصل الله بين النور والظلمة. 5 ودعا الله النور نهارا، والظلمة دعاها ليلا. وكان مساء وكان صباح يوما واحدا.
    فى تاملنا اليوم نجد الرب بيطالب شعبة ان يقدموا زيت زيتون مرضوض نقيا للضوء الإِصْعَادِ ٱلسُّرُجِ دَائِماً كل ليلة بلا انقطاع. قال يوسيفوس كان من السرج ثلاثة لا تطفأ لا ليلاً ولا نهاراً ولا شيء في الكتاب يثبت ذلك فإنه كان يدخل الخيمة نهاراً ضوء كافٍ من السجف الذي كان من الكتاب (ص ٢٦: ٣٦) هذا إذا فرضنا ان ذلك السجف لم يكن يُزاح. وأما إضاءة السرج ليلاً فذُكرت بصريح المقال فوق دلالة العقل (خروج 30 :8 و حين يصعد هرون السرج في العشية يوقده بخورا دائما امام الرب في اجيالكم
    وكانت تطفأ صباحاً (١صموئيل ٣: ٣).
    صديقى القارى
    هل انت نور فى وسط عالم مظلم ام حياتك كلها ظلام
    مت 5: 16فليضئ نوركم هكذا قدام الناس لكي يروا اعمالكم الحسنة ويمجدوا اباكم الذي في السماوات.

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •