تامل فى اية اليوم خر4 :1 فاجاب موسى و قال و لكن ها هم لا يصدقونني و لا يسمعون لقولي بل يقولون لم يظهر لك الرب

[Gadalla Abdelmalak]

تامل فى اية اليوم


خر4 :1 فاجاب موسى و قال و لكن ها هم لا يصدقونني و لا يسمعون لقولي بل يقولون لم يظهر لك الرب


الارسالية تحتاج الايات باسم الرب او بعنى عمل المعجزات


فنجد السيد المسيح عندما ارسل تلاميذة اثنين اثنين لم يرسلهم بدون تايد منة بقوة من خلال عمل الايات باسم الرب فقال لهم

مت 10: 1ثم دعا تلاميذه الاثني عشر واعطاهم سلطانا على ارواح نجسة حتى يخرجوها ويشفوا كل مرض وكل ضعف

اذا بدون المسحة والقوة لايمكن ابدا ان يقوموا بالارسالية العظمى بالتبشير

فلابد من المبشر يطلب من الرب مسحة وان يطلب تايد بالايات والمعجزات باسم الرب حتى يومنوا بانة مرسل من اللةز

لكن الكرازة بدون المسحة والتايد تكون كرازتنا باطلة وليس له اى قيمة

فى تاملنا اليوم نجد عندما تكلم الرب مع موسى لكى يذهب الى فرعون لكى يطلق الشعب سال سوالين للرب

السوال الاول اقول ما انت اذا سالونى

خر1: 13فقال موسى لله ها انا اتي الى بني اسرائيل و اقول لهم اله ابائكم ارسلني اليكم فاذا قالوا لي ما اسمه فماذا اقول لهم

فقال الله لموسى اهيه الذي اهيه و قال هكذا تقول لبني اسرائيل اهيه ارسلني اليكم

السوال الثانى اجاب موسى و قال و لكن ها هم لا يصدقونني و لا يسمعون لقولي بل يقولون لم يظهر لك الرب

فكان رد الرب لموسى ان يايدة بالمعجزات

المعجزة الاولى تحولت العصا الذى بيد موسى الى حية ثم رحعت الى عصا مرة اخرى

المعجزة الثانية ان يضع ايدة فى عبة ويخرجها فظنرت برصاء وعندما رد ايدة رجعت كما كانت فى الاول

المعجزة الثالثة ياخذ ماء من النهر يسكبة على اليابسة فيصير دم

رغم كل الايات التى عملها موسى قال للرب

فقال موسى للرب استمع ايها السيد لست انا صاحب كلام منذ امس و لا اول من امس و لا من حين كلمت عبدك بل انا ثقيل الفم و اللسان

فاكانت اجابة الرب فى الحال

فقال له الرب من صنع للانسان فما او من يصنع اخرس او اصم او بصيرا او اعمى اما هو انا الرب

صديقى القارى

رائع ان تطلب من الرب ان تايد من الرب ببعض الايات لكن الاروع انك لاتخاف ان تومن ان الرب لن يتركك وحدك بل هيكون مع فمك ويعطيك قوة نارية حتى تكرز باسمة قول معايا امين

خر4 :12 فالان اذهب و انا اكون مع فمك و اعلمك ما تتكلم به

[Gadalla Abdelmalak]

تامل فى اية اليوم

خر3:3 فَقَالَ مُوسَى: «أَمِيلُ الآنَ لأَنْظُرَ هذَا الْمَنْظَرَ الْعَظِيمَ. لِمَاذَا لاَ تَحْتَرِقُ الْعُلَّيْقَةُ؟

السوال العجيب لماذا لاتحترق العليقة

معروف النار تاكل كل شى الاخضر واليابس معا فمثلا فى ايامنا الحاضرة نسمع عن النار الذى حرقت الغابات فى استراليا ومازالت النار موجودة التهمت مساحات واسعة من الغابات ومازالت لم يسيطروا عليها

فالسوال الذى سالة موسى سوال منطقى كنيف تكون فى الشجرة نار ولم تحترق ؟ فهذا ضد ناموس الطبيعة لان معروف النار تحرق وتاكل كل من حولها وعندما لم تجد تنطفى من ذاتة

لذلك نجد فى الفلاحين يستخدمون الفرن البلد حتى يقوموا بالخبيز فيضعون البوص والاخشاب لكن عندما لايكون شى تنطفى النار من ذاتة

فى تاملنا اليوم نجد المنظر استوقف موسى سال نفسة كيف العليقة فيها نار ولم تحترق؟ ومن هنا نجد بداية الدعوة لموسى حتى يخرج شعية من عبودية مصر ويتحق كلام الرب لابونا ابراهيم نسلك هيتغرب اربعمائة سنة

تك 15: 13فقال لابرام: «اعلم يقينا ان نسلك سيكون غريبا في ارض ليست لهم، ويستعبدون لهم. فيذلونهم اربع مئة سنة.

وهذا ما تحقق ان نسل ابونا ابراهيم واسحق ويعقوب تغربوا فى ارض مصر لذلك جاء الوقت لكى يقتقدهم الرب

خر3: فَلَمَّا رَأَى الرَّبُّ أَنَّهُ مَالَ لِيَنْظُرَ، نَادَاهُ اللهُ مِنْ وَسَطِ الْعُلَّيْقَةِ وَقَالَ: «مُوسَى، مُوسَى!». فَقَالَ: «هأَنَذَا».5 فَقَالَ: «لاَ تَقْتَرِبْ إِلَى ههُنَا. اخْلَعْ حِذَاءَكَ مِنْ رِجْلَيْكَ، لأَنَّ الْمَوْضِعَ الَّذِي أَنْتَ وَاقِفٌ عَلَيْهِ أَرْضٌ مُقَدَّسَةٌ». 6 ثُمَّ قَالَ: «أَنَا إِلهُ أَبِيكَ، إِلهُ إِبْرَاهِيمَ وَإِلهُ إِسْحَاقَ وَإِلهُ يَعْقُوبَ». فَغَطَّى مُوسَى وَجْهَهُ لأَنَّهُ خَافَ أَنْ يَنْظُرَ إِلَى اللهِ. 7 فَقَالَ الرَّبُّ: «إِنِّي قَدْ رَأَيْتُ مَذَلَّةَ شَعْبِي الَّذِي فِي مِصْرَ وَسَمِعْتُ صُرَاخَهُمْ مِنْ أَجْلِ مُسَخِّرِيهِمْ. إِنِّي عَلِمْتُ أَوْجَاعَهُمْ،

ومن القراءات تبدا استخدام الرب لعبدة موسى لكى يخرج شعبة من ارض العبودية والذل

صديقى القارى

الان اليوم يريد الرب ان يفتقدك ويخلصلك من العبودية التى انت عايش فيها ويردك للارض التى تفيض لبنا وعسلا

خر3:3 فَقَالَ مُوسَى: «أَمِيلُ الآنَ لأَنْظُرَ هذَا الْمَنْظَرَ الْعَظِيمَ. لِمَاذَا لاَ تَحْتَرِقُ الْعُلَّيْقَةُ؟