ايات وكلمات قصيرة بتاريخ29 نوفمبر

حكمة اليوم
اذا تالمت فانت انسان حى اما اذا تالمت من اجل الاخرين فطوباك

كلمات النعمة
قال لهم يسوع: «الحق اقول لكم ان العشارين والزواني يسبقونكم الى ملكوت الله

كلام فى الصميم
رعاة كثيرون افسدوا كرمي داسوا نصيبي جعلوا نصيبي المشتهى برية خربة.

لن احدثك عن الكذب الذى يودى الى الهلاك الابدى بل احدثك عن الصدق الذى يودى الى الحياة الابدية

اقوى بيت
هو المؤسس على صخر الدهور اى الرب يسوع تاتى العواصف والرياح والامطار تجدة ثابت لايتزعزع

ناموس الطبيعة اى شى يسقط بحكم الجاذبية الارضية اما ناموس النعمة نجد يسوع صعد للسماء ضد الجاذبية الارضية

المحتاجين زرع بشر
وصلى اسحاق الى الرب لاجل امراته لانها كانت عاقرا، فاستجاب له الرب، فحبلت رفقة امراته.

و ساعطي
لشاهدي فيتنبان الفا و مئتين و ستين يوما لابسين مسوحا
هذان هما الزيتونتان و المنارتان القائمتان امام رب الارض

هذان
لهما السلطان ان يغلقا السماء حتى لا تمطر مطرا في ايام نبوتهما و لهما سلطان على المياه ان يحولاها الى دم و ان يضربا الارض

و متى
تمما شهادتهما فالوحش الصاعد من الهاوية سيصنع معهما حربا و يغلبهما و يقتلهما

و يشمت
بهما الساكنون على الارض و يتهللون و يرسلون هدايا بعضهم لبعض لان هذين النبيين كانا قد عذبا الساكنين على الارض

ثم بعد
الثلاثة الايام و النصف دخل فيهما روح حياة من الله فوقفا على ارجلهما و وقع خوف عظيم على الذين كانوا ينظرونهما

سمعوا
صوتا عظيما من السماء قائلا لهما اصعدا الى ههنا فصعدا الى السماء في السحابة و نظرهما اعداؤهما

حدثت
زلزلة عظيمة فسقط عشر المدينة و قتل بالزلزلة اسماء من الناس سبعة الاف و صار الباقون في رعبة و اعطوا مجدا لاله السماء

ثم بوق الملاك
السابع فحدثت اصوات عظيمة في السماء قائلة قد صارت ممالك العالم لربنا و مسيحه فسيملك الى ابد الابدين

فطرح
التنين العظيم الحية القديمة المدعو ابليس و الشيطان الذي يضل العالم كله طرح الى الارض و طرحت معه ملائكته

و هم
غلبوه بدم الخروف و بكلمة شهادتهم و لم يحبوا حياتهم حتى الموت