كلمات قصيرة بتاريخ3 يونيو

حكمة اليوم
لانه مكتوب سابيد حكمة الحكماء وارفض فهم الفهماء.

كلام فى الصميم
ويل لذلك الرجل الذي به يسلم ابن الانسان. كان خيرا لذلك الرجل لو لم يولد

سوال
هل كنيستى بتمارس الشفاء الالهى للمرضى؟
اين هى؟

تقديم محرقات لله لئلا اخطاءوا ابناءة
لان ايوب قال ربما اخطا بني و جدفوا على الله في قلوبهم هكذا كان ايوب يفعل كل الايام

شكاية العدو
فقال الرب للشيطان هل جعلت قلبك على عبدي ايوب لانه ليس مثله في الارض رجل كامل و مستقيم يتقي الله و يحيد عن الشر

فاجاب الشيطان
الرب و قال هل مجانا يتقي ايوب الله
اليس انك سيجت حوله و حول بيته و حول كل ما له من كل ناحية باركت اعمال يديه

حلت الكوارث على ايوب البار
بسماح من اللة فى لحظة فقد كل شى ابناءة العشرة وكل ما يملك من مواشى

بعدما فقد كل شى ايوب قال
عريانا خرجت من بطن امي و عريانا اعود الى هناك الرب اعطى و الرب اخذ فليكن اسم الرب مباركا

لماذا سمى بايوب البار رغم فقدكل شى؟
في كل هذا لم يخطئ ايوب و لم ينسب لله جهالة

ضربات العدو عنيفة لكن بسماح من الله
فخرج الشيطان من حضرة الرب و ضرب ايوب بقرح رديء من باطن قدمه الى هامته

ماذا قالت امراة ايوب بعدما حلت علية المصائب؟
فقالت له امراته انت متمسك بعد بكمالك بارك الله و مت

الافكار الخاطئة
عندما تحل المصائب على احد يقولون بسبب شرة لا ايوب كان تقى ولعازر وسمح لة بالقروح ولعازر اخو مريم سمح لة بالموت

علامة الحزن
و رفعوا اعينهم من بعيد و لم يعرفوه فرفعوا اصواتهم و بكوا و مزق كل واحد جبته و ذروا ترابا فوق رؤوسهم نحو السماء

هناك مثل بيقول اذا خوفت من شى يطلعلك
اني ارتعابا ارتعبت فاتاني و الذي فزعت منه جاء علي

الصيت الحسن
اليفاز التيمانى لايوب ها انت قد ارشدت كثيرين و شددت ايادي مرتخية

لايوجد انسان كامل على الارض
هوذا عبيده لا ياتمنهم و الى ملائكته ينسب حماقة

دراسه فى الكتاب المقدس +مسحه بالروح القدس = خادم ممسوح ناجح رابح للنفوس لمجد اسم يسوع

اعلى الدراسات اللاهوتية
فى الكتاب المقدس. بدون مسحه يساوى خادم فاشل كالكتبة والفريسين الذين يعرفون الناموس جيدا

حكمة اليوم
لان اليهود يسالون اية واليونانيين يطلبون حكمة.

كلام فى الجون
ويل للشرير شر.لان مجازاة يديه تعمل به.

لاننا نعلم
انه ان نقض بيت خيمتنا الارضي فلنا في السماوات بناء من الله بيت غير مصنوع بيد ابدي

فاننا نحن
الذين في الخيمة نئن مثقلين اذ لسنا نريد ان نخلعها بل ان نلبس فوقها لكي يبتلع المائت من الحياة

فاذا نحن واثقون
كل حين و عالمون اننا و نحن مستوطنون في الجسد فنحن متغربون عن الرب
لاننا بالايمان نسلك لا بالعيان

فنثق
و نسر بالاولى ان نتغرب عن الجسد و نستوطن عند الرب
لذلك نحترس ايضا مستوطنين كنا او متغربين ان نكون مرضيين عنده

لانه لا بد
اننا جميعا نظهر امام كرسي المسيح لينال كل واحد ما كان بالجسد بحسب ما صنع خيرا كان ام شرا

لاننا ان
صرنا مختلين فلله او كنا عاقلين فلكم

لان محبة المسيح
تحصرنا اذ نحن نحسب هذا انه ان كان واحد قد مات لاجل الجميع فالجميع اذا ماتوا

و هو مات
لاجل الجميع كي يعيش الاحياء فيما بعد لا لانفسهم بل للذي مات لاجلهم و قام

اذا ان كان احد
في المسيح فهو خليقة جديدة الاشياء العتيقة قد مضت هوذا الكل قد صار جديدا

و لكن الكل
من الله الذي صالحنا لنفسه بيسوع المسيح و اعطانا خدمة المصالحة

اي ان الله
كان في المسيح مصالحا العالم لنفسه غير حاسب لهم خطاياهم و واضعا فينا كلمة المصالحة

اذا نسعى
كسفراء عن المسيح كان الله يعظ بنا نطلب عن المسيح تصالحوا مع الله

لانه جعل الذي لم يعرف خطية خطية لاجلنا لنصير نحن بر الله فيه