كلمات قصيرة بتاريخ1 يونيو

حكمة اليوم
عند الشيب حكمة وطول الايام فهم

كلام فى الصميم
لسانك سبب دينوتك فاحذر

تاجيل
بينما كان يتكلم عن البر و التعفف و الدينونة العتيدة ان تكون ارتعب فيلكس و اجاب اما الان فاذهب و متى حصلت على وقت استدعيك

خدمة بولس للامم
فقال لي اذهب فاني سارسلك الى الامم بعيدا

الشجاعة
فاجاب بولس ماذا تفعلون تبكون و تكسرون قلبي لاني مستعد ليس ان اربط فقط بل ان اموت ايضا في اورشليم لاجل اسم الرب يسوع

نبي اسمه اغابوس
جاء الينا و اخذ منطقة بولس و ربط يدي نفسه و رجليه و قال هذا يقوله الروح القدس الرجل الذي له هذه المنطقة هكذا سيربطه اليهود في اورشليم و يسلمونه الى ايدي الامم
هذا النبى لم يقل له من نفسة ولا تكلم كلام فى نوع من المجاملة زى انت رجل اللة ولاتخف او قال ربنا يباركك لكنة قال لة ماذا يحدث له

انتم رسالتنا مكتوبة في قلوبنا معروفة و مقروءة من جميع الناس

ظاهرين انكم
رسالة المسيح مخدومة منا مكتوبة لا بحبر بل بروح الله الحي لا في الواح حجرية بل في الواح قلب لحمية

ليس اننا كفاة
من انفسنا ان نفتكر شيئا كانه من انفسنا بل كفايتنا من الله

الذي جعلنا كفاة
لان نكون خدام عهد جديد لا الحرف بل الروح لان الحرف يقتل و لكن الروح يحيي

ليس كما كان
موسى يضع برقعا على وجهه لكي لا ينظر بنو اسرائيل الى نهاية الزائل

بل اغلظت اذهانهم لانه حتى اليوم ذلك البرقع نفسه عند قراءة العهد العتيق باق غير منكشف الذي يبطل في المسيح

لكن حتى اليوم
حين يقرا موسى البرقع موضوع على قلبهم
و لكن عندما يرجع الى الرب يرفع البرقع

و اما الرب
فهو الروح و حيث روح الرب هناك حرية

و نحن جميعا ناظرين
مجد الرب بوجه مكشوف كما في مراة نتغير الى تلك الصورة عينها من مجد الى مجد كما من الرب الروح