كلمات قصيرة بتاريخ 27 مايو

حكمة اليوم
لا تضع قلبك على كل الكلام الذي يقال لئلا تسمع عبدك يسبك

كلام فى الجون
ملعون من ياخذ رشوة لكي يقتل نفس دم بريء.ويقول جميع الشعب امين.

الشفاء مجانا
فقال بطرس ليس لي فضة و لا ذهب و لكن الذي لي فاياه اعطيك باسم يسوع المسيح الناصري قم و امش

الشفاء من يسوع وليس من قوتهم
ما بالكم تتعجبون من هذا و لماذا تشخصون الينا كاننا بقوتنا او تقوانا قد جعلنا هذا يمشي

لشفاء نتيجة الايمان
و بالايمان باسمه شدد اسمه هذا الذي تنظرونه و تعرفونه و الايمان الذي بواسطته اعطاه هذه الصحة امام جميعكم

المطلوب من الجميع
فتوبوا و ارجعوا لتمحى خطاياكم لكي تاتي اوقات الفرج من وجه الرب

الكلام الممسوح
و كثيرون من الذين سمعوا الكلمة امنوا و صار عدد الرجال نحو خمسة الاف

باى قوة صنعتم الشفاء
باسم يسوع المسيح الناصري الذي صلبتموه انتم الذي اقامه الله من الاموات بذاك وقف هذا امامكم صحيحا

الخلاص من يسوع
و ليس باحد غيره الخلاص لان ليس اسم اخر تحت السماء قد اعطي بين الناس به ينبغي ان نخلص

يا رب
انظر الى تهديداتهم و امنح عبيدك ان يتكلموا بكلامك بكل مجاهرة
بمد يدك للشفاء و لتجر ايات و عجائب باسم فتاك القدوس يسوع

و لما صلوا
تزعزع المكان الذي كانوا مجتمعين فيه و امتلا الجميع من الروح القدس و كانوا يتكلمون بكلام الله بمجاهرة

عدم الانانية
الذين امنوا قلب واحد و نفس واحدة و لم يكن احد يقول ان شيئا من امواله له بل كان عندهم كل شيء مشتركا

حكمة اليوم
يوجد صديقون يصيبهم مثل عمل الاشرار ويوجد اشرار يصيبهم مثل عمل الصديقين.فقلت ان هذا ايضا باطل

كلام فى الصميم
ملعون من يضطجع مع حماته.ويقول جميع الشعب امين

اتبعوا المحبة
و لكن جدوا للمواهب الروحية و بالاولى ان تتنباوا

اتكلم بالالسنة
لان من يتكلم بلسان لا يكلم الناس بل الله لان ليس احد يسمع و لكنه بالروح يتكلم باسرار

و اما من يتنبا
فيكلم الناس ببنيان و وعظ و تسلية
من يتكلم بلسان يبني نفسه و اما من يتنبا فيبني الكنيسة

اريد ان جميعكم
تتكلمون بالسنة و لكن بالاولى ان تتنباوا لان من يتنبا اعظم ممن يتكلم بالسنة الا اذا ترجم حتى تنال الكنيسة بنيانا

لذلك من يتكلم
بلسان فليصل لكي يترجم
لانه ان كنت اصلي بلسان فروحي تصلي و اما ذهني فهو بلا ثمر

لكن في كنيسة
اريد ان اتكلم خمس كلمات بذهني لكي اعلم اخرين ايضا اكثر من عشرة الاف كلمة بلسان

اذا الالسنة اية
لا للمؤمنين بل لغير المؤمنين
اما النبوة فليست لغير المؤمنين بل للمؤمنين

فان اجتمعت الكنيسة
كلها في مكان واحد و كان الجميع يتكلمون بالسنة فدخل عاميون او غير مؤمنين افلا يقولون انكم تهذون

و لكن ان كان الجميع
يتنباون فدخل احد غير مؤمن او عامي فانه يوبخ من الجميع يحكم عليه من الجميع

الهدف من المواهب
ذا ايها الاخوة متى اجتمعتم فكل واحد منكم له مزمور له تعليم له لسان له اعلان له ترجمة فليكن كل شيء للبنيان

و ارواح
الانبياء خاضعة للانبياء

النساء اصبحوا وعاظ داخل الكنيسة
لتصمت نساؤكم في الكنائس لانه ليس ماذونا لهن ان يتكلمن بل يخضعن كما يقول الناموس ايضا

اذا ايها الاخوة
جدوا للتنبوء و لا تمنعوا التكلم بالسنة
و ليكن كل شيء بلياقة و بحسب ترتيب