كلمات قصيرة بتاريخ 18 مايو

حكمة اليوم
من يجد زوجة يجد خيرا وينال رضى من الرب.

فى الجنازات
يتجمع الأهل والأصدقاء والحبايب لكن عند القبر يتفرق الجميع ويصبح الميت وحده فى القبر

هل تعلم
عندما يمرض اى شخص الكل ينسوه مع مر الايام عندما يموت الكنيسه تمتلى بالمشيعين علما لم يزورة احد فى مرضه عجبى

التدين
تتوهم بانك افضل من غيرك بل عليك ان تظهر عيوب الاخرين حتى تقول انا الاحسن بصوم مرتين وبصلى بدفع مال للكنيسه

عمل الشيطان
يذكر الخاطى بخطاياه المستمره حتى لا يتوب ويذكر المتدين هو خاطى بس افضل من غيره حتى لا يتوب والاثنين معا هالكين

الفرق بين الخاطى المتدين
الخاطى يعمل الخطيه علاني والمتدين يعمل الخطيه فى الخفاء وكلاهما مصيرهم واحد الحرمان من الحياه الابديه

الاحكام القاسيه
الذى يفعل نفس الخطيه بيكون حكمه على الاخر اقسى ما يمكن كما فعل داود عندما قال يقتل يرد اربع اضعاف نسى اللى فعله

فى وسط الكنيسة
يسمع مطلقا ان بينكم زنى و زنى هكذا لا يسمى بين الامم حتى ان تكون للانسان امراة ابيه

التوبيخ رغم افتخارهم بالمواهب
افانتم منتفخون و بالحري لم تنوحوا حتى يرفع من وسطكم الذي فعل هذا الفعل

الذى فعل خطية المحارم
ان يسلم مثل هذا للشيطان لهلاك الجسد لكي تخلص الروح في يوم الرب يسوع

وجود الخطية داخل الكنيسة كالخميرة
ليس افتخاركم حسنا الستم تعلمون ان خميرة صغيرة تخمر العجين كله

التنقية
اذا نقوا منكم الخميرة العتيقة لكي تكونوا عجينا جديدا كما انتم فطير لان فصحنا ايضا المسيح قد ذبح لاجلنا

العيد الحقيقى
اذا لنعيد ليس بخميرة عتيقة و لا بخميرة الشر و الخبث بل بفطير الاخلاص و الحق

فكتبت اليكم
ان كان احد مدعو اخا زانيا او طماعا او عابد وثن او شتاما او سكيرا او خاطفا ان لا تخالطوا و لا تؤاكلوا مثل هذا

اما الذين من خارج فالله يدينهم فاعزلوا الخبيث من بينكم

عمل ابليس
يفضحك ويعريك كما تفعل الناس فى ايامنا مع بعض
ويسوع يسترك ويغطيك بدمك ويقولك اما احد دانك امضى بسلام ولا تخطى