-
تامل فى اية اليوم مز46: 1 الله لنا ملجأ وقوة. عونا في الضيقات وجد شديدا
تامل فى اية اليوم
مز46: 1 الله لنا ملجأ وقوة. عونا في الضيقات وجد شديدا.
الله لنا ملجا وقوة
نعلم عندما تنتشب الحروب بين الدول فنجد الالف يهربون من ويلات الحروب فيعملوا ملاجى جتى ياوى هولاء ويوفر لهم الاكل المشرب والرعاية الصحية او نجد يقيمون الملاجى حتى ياوى الاطفال والايتام التى بلا رعاية ويتكفلوا بهم من رعاية صحية وتعليم واكل وشرب وملابس...........الخ
يفتتح المرنم كلامه بتأكيد عام أن الله هو الملجأ والقوة. والإقناع في الكلام هو بالنسبة لعمق الاختبار الذي ينقله. إن الله هو الملجأ ذاته وليس أنه يعطيه فقط وهو العون الحقيقي في الضيق والشدة (٢أخبار ١٥: ٤). ولكنه كذلك للذين يطلبونه ويلتمسون وجهه.
فى تاملنا اليوم الله لنا ملجأ وقوة. عونا في الضيقات وجد شديد
إن الكنيسة وكل نفس مؤمنة بالله تواجه حربًا من الشياطين، بالإضافة إلى الأعداء الظاهرين وهم الأشرار الذين يثيرهم الشياطين عليها، ولكن الله يقدم حمايته للكنيسة في ثلاثة أشكال هي:
أ - ملجأ: أي حصن يحتمى فيه أولاده، فلا يتسطيع أحد أن يؤذيهم مهما كانت قوتهم.
ب- قوة: فيستطيع أولاد الله أن ينتصروا به على كل أعدائهم.
ج - عونًا: أي مساند لأولاده روحيًا ونفسيًا وجسديًا، فيظلوا ثابتين في الحرب ولا يهتزوا أبدًا.
صديقى القارى
خبرات الكنيسة السابقة مع الله تثبت إيمانها، فقد وُجد الله شديدًا في الضيقات، أي مساند لأولاده على مر التاريخ، ومنقذ لهم من ضيقات كان لا يمكن بالعقل اجتيازها، بل ومجدهم أيضًا، فسبحوا الله.
مز46: 1 الله لنا ملجأ وقوة. عونا في الضيقات وجد شديدا.
ضوابط المشاركة
- لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
- لا تستطيع الرد على المواضيع
- لا تستطيع إرفاق ملفات
- لا تستطيع تعديل مشاركاتك
-
قوانين المنتدى