-
تامل فى اية اليوم خر14: 31 ورأى إسرائيل الفعل العظيم الذي صنعه الرب بالمصريين، فخاف الشعب الرب وآمنوا بالرب وبعبده موسى.
تامل فى اية اليوم
خر14: 31 ورأى إسرائيل الفعل العظيم الذي صنعه الرب بالمصريين، فخاف الشعب الرب وآمنوا بالرب وبعبده موسى.
الايمان المزيف
بمعنى الناس مهما عمل معاهم الرب للاسف ينسوا معاملة الرب ويتركوا وصاياة فنجد مثلا شعب اسرائيل عندما اول مرة دخل موسى وهرون لكى يطلق فرعون الشعب لكى يذبحوا للرب زادت العبودية وقالوا لموسى
خر5: 20 وصادفوا موسى وهارون واقفين للقائهم حين خرجوا من لدن فرعون.
21 فقالوا لهما: «ينظر الرب إليكما ويقضي، لأنكما أنتنتما رائحتنا في عيني فرعون وفي عيون عبيده حتى تعطيا سيفا في أيديهم ليقتلونا»
ورغم الضربات العشرة على المصريين لكنهم عندما تقابلهم مشكلة يقولون
وصرخ بنو إسرائيل إلى الرب.
وقالوا لموسى: «هل لأنه ليست قبور في مصر أخذتنا لنموت في البرية؟ ماذا صنعت بنا حتى أخرجتنا من مصر؟
أليس هذا هو الكلام الذي كلمناك به في مصر قائلين: كف عنا فنخدم المصريين؟ لأنه خير لنا أن نخدم المصريين من أن نموت في البرية».
كما فعلوا مع موسى رغم الايات العجيبة فعلوا مع الرب بعدما شفى مرضاهم وحررهم من الازواح النجسة وبعدما اطعهم.....الخ قالزا اصلبة دمة علينا وعلى اولادنا
فى تاملنا اليوم بعدما ما راوة باعينهم وعاينوة ان الرب شق البحر وعبروا الشعب وتبعهم المصريون ودخلوا وراءهم. جميع خيل فرعون ومركباته وفرسانه إلى وسط البحر.
وكان في هزيع الصبح أن الرب أشرف على عسكر المصريين في عمود النار والسحاب، وأزعج عسكر المصريين،
وخلع بكر مركباتهم حتى ساقوها بثقلة. فقال المصريون: «نهرب من إسرائيل، لأن الرب يقاتل المصريين عنهم».
فقال الرب لموسى: «مد يدك على البحر ليرجع الماء على المصريين، على مركباتهم وفرسانهم».
فمد موسى يده على البحر فرجع البحر عند إقبال الصبح إلى حاله الدائمة، والمصريون هاربون إلى لقائه. فدفع الرب المصريين في وسط البحر.
فرجع الماء وغطى مركبات وفرسان جميع جيش فرعون الذي دخل وراءهم في البحر. لم يبق منهم ولا واحد.
وأما بنو إسرائيل فمشوا على اليابسة في وسط البحر، والماء سور لهم عن يمينهم وعن يسارهم.
فخلص الرب في ذلك اليوم إسرائيل من يد المصريين. ونظر إسرائيل المصريين أمواتا على شاطئ البحر.
ورأى إسرائيل الفعل العظيم الذي صنعه الرب بالمصريين، فخاف الشعب الرب وآمنوا بالرب وبعبده موسى.
صديقى القارى
صلى الصلاة البسيطة وقول يارب سامحنى على تقصيرى رغم حفظك لى وانا مازلت بعيد عنك اغفر خطاياى
خر14: 31 ورأى إسرائيل الفعل العظيم الذي صنعه الرب بالمصريين، فخاف الشعب الرب وآمنوا بالرب وبعبده موسى.
ضوابط المشاركة
- لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
- لا تستطيع الرد على المواضيع
- لا تستطيع إرفاق ملفات
- لا تستطيع تعديل مشاركاتك
-
قوانين المنتدى