- المنتدى
- المقالات
- تاملات فى العهد القديم
- تامل فى اية اليوم زك11 :12 فقلت لهم ان حسن في اعينكم فاعطوني اجرتي و الا فامتنعوا فوزنوا اجرتي ثلاثين من الفضة 13 فقال لي الرب القها الى الفخاري الثمن الكريم الذي ثمنوني به فاخذت الثلاثين من الفضة و القيتها الى الفخاري في بيت الرب
-
تامل فى اية اليوم زك11 :12 فقلت لهم ان حسن في اعينكم فاعطوني اجرتي و الا فامتنعوا فوزنوا اجرتي ثلاثين من الفضة 13 فقال لي الرب القها الى الفخاري الثمن الكريم الذي ثمنوني به فاخذت الثلاثين من الفضة و القيتها الى الفخاري في بيت الرب
تامل فى اية اليوم
زك11 :12 فقلت لهم ان حسن في اعينكم فاعطوني اجرتي و الا فامتنعوا فوزنوا اجرتي ثلاثين من الفضة 13 فقال لي الرب القها الى الفخاري الثمن الكريم الذي ثمنوني به فاخذت الثلاثين من الفضة و القيتها الى الفخاري في بيت الرب
ثمن العبد
ربما فى ايامنا الحاضرة يمنعوا بيع العبيد لكن فى ايام ليس بقليلة كانت الدولة التى تنتصر تاخد الشباب والشابات كعبيد ومن حقهم ان يبعوهم فكان ثمن العبد يساوى ثلاثون من الفضة
فنجد نظام العبيد من ايام القدم والدليل ان اخوة يوسف باعوة 20 من الفضة فنظام العبيد ربما موجود فى بعض الدول لكن الامم المتحدة بتحاول وتجاهد ان تلغى نظام العبيد نهائى تحت بند الحرية وحقوق الانسان
فنجد هذة النبوة انطبقت على السيد المسيح عندما باعة يهوذا بثلاثين من الفضة واستخدم الثمن فى شراء مقبرة الغرباء
متى27: 3 حينئذ لما راى يهوذا الذي اسلمه انه قد دين ندم ورد الثلاثين من الفضة الى رؤساء الكهنة والشيوخ 4 قائلا: «قد اخطات اذ سلمت دما بريئا». فقالوا: «ماذا علينا؟ انت ابصر!» 5 فطرح الفضة في الهيكل وانصرف ثم مضى وخنق نفسه. 6 فاخذ رؤساء الكهنة الفضة وقالوا: «لا يحل ان نلقيها في الخزانة لانها ثمن دم». 7 فتشاوروا واشتروا بها حقل الفخاري مقبرة للغرباء. 8 لهذا سمي ذلك الحقل «حقل الدم» الى هذا اليوم. 9 حينئذ تم ما قيل بارميا النبي: «واخذوا الثلاثين من الفضة ثمن المثمن الذي ثمنوه من بني اسرائيل 10 واعطوها عن حقل الفخاري كما امرني الرب».
فى تاملنا اليوم فعلم تجار الغنم السامعون له أنها كلمة الرب فقال لهم أعطوني أجرتي لأنهم أظهروا أنهم ليسوا راضين بخدمته فقصد تركهم وترك رعاية غنمهم وقال لهم أعطوني أجرتي (ع ١٢) والأجرة ثلاثون من الفضة أي نحو أربع ليرات إنكليزية وهي ثمن عبد (انظر خروج ٢١: ٣٢ وهوشع ٣: ٢) ودفعوا هذا الثمن البخس علامة لاحتقارهم. وقال له الرب أن يلقيها إلى الفخاري ولعل الفخاري كان حاضراً في بيت الرب بالرؤيا وربما ألقاها للفخاري لأن الفخار أرخص المواد. وكان ذلك في بيت الرب لأن الراعي كان رمزاً عن الرب الراعي الصالح فيليق به أن يلقي أجرته في بيت سيده. وقيل «الثمن الكريم» تهكماً. (انظر متّى ٢٧: ٥ - ١٠) قال متّى «ما قيل بإرميا النبي» والأرجح أن الغلط كان من ناسخ قديم
صديقى القارى
هذة النبوة انطبقت على الرب يسوع وبيع ثلاثون من الفضة كعبد واخدوا المبلع واشتروا حقل الفخارى اى مقبرة للغرباء هذى تحققت بالحرف الواحد
زك11 :12 فقلت لهم ان حسن في اعينكم فاعطوني اجرتي و الا فامتنعوا فوزنوا اجرتي ثلاثين من الفضة13 فقال لي الرب القها الى الفخاري الثمن الكريم الذي ثمنوني به فاخذت الثلاثين من الفضة و القيتها الى الفخاري في بيت الرب
ضوابط المشاركة
- لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
- لا تستطيع الرد على المواضيع
- لا تستطيع إرفاق ملفات
- لا تستطيع تعديل مشاركاتك
-
قوانين المنتدى