-
تامل فى اية اليوم مى 7 :8 لا تشمتي بي يا عدوتي اذا سقطت اقوم اذا جلست في الظلمة فالرب نور لي
تامل فى اية اليوم
مى 7 :8 لا تشمتي بي يا عدوتي اذا سقطت اقوم اذا جلست في الظلمة فالرب نور لي
الشماتة
الانسان بطبيعتة السقوط وفى نفس الوقت لكل انسان لة اعداءة حتى لو كان رجل صالحا فلابد من وجود الاعداء الظاهرين وايضا اعداء مخفيين
لذلك عندما يسقط اى شخص فتجد اعداءة يشمتون ويقولون ولسة ربنا بيخلص اصل من عمايلة......الخ
فحين الرجل المومن عندما يسقط عدوة لايفرح بسقوطة بل يقيمة ويساعدة حتى يخجل من نفسة لان الكتاب بيعلم اولادة اذا عطش عدوك اسقية واذا جاع اطعمة واذا سقط حمارة قيمة وهكذا يعلمنا قمة التسامح
اما الاشرار عندما يسقط عدوهم يفرحون بسقوطهم
فى تاملنا اليوم نجد هناك تشجيع لكل الساقطين
ولكن والعدوة تفتخر بسقوط ابنة صهيون وأما هي فتجاوبها قائلة «إذا سقطت أقوم» ولو أدبها الرب لم يرفضها. والفرق بين المؤمن الحقيقي وغيره هو أن المؤمن الحقيقي يسقط ويقوم وغيره يسقط ولا يقوم ولا يريد أن يقوم.
إِذَا جَلَسْتُ فِي ٱلظُّلْمَةِ فَٱلرَّبُّ نُورٌ لِي كما قال داود «إِذَا سِرْتُ فِي وَادِي ظِلِّ ٱلْمَوْتِ لاَ أَخَافُ شَرّاً، لأَنَّكَ أَنْتَ مَعِي» (مزمور ٢٣: ٤) وسيظهر بر الله بوفاء عهوده القديمة لشعبه.
نعم اى مومن وعايش فى العالم ربما يسقط فى خطية ما لكن سرعان مايقوم من خطية ويقول للعدو لا تشمتى بى يا عدوتى اذا سقط اقوم حتى اذا مشى فى طريق الظلام الرب يشرق علية بنور محبتة حتى يعود مرة اخر
لان الصديق يسقط سبع مرات ويقوم
صديقى القارى
ربما وقعت فى خطية ما قوم لاتستسلم بل قوم وثق الرب يقيميك مرة اخرة ويردك كم رد بطرس عندما انكرة واستخدمة بقوة حتى فى عظة واحدة امنوا بالمسيح ثلاثة الاف نفس
مى 7 :8 لا تشمتي بي يا عدوتي اذا سقطت اقوم اذا جلست في الظلمة فالرب نور لي
ضوابط المشاركة
- لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
- لا تستطيع الرد على المواضيع
- لا تستطيع إرفاق ملفات
- لا تستطيع تعديل مشاركاتك
-
قوانين المنتدى