- المنتدى
- المقالات
- تاملات فى العهد القديم
- تامل فى اية اليوم مى 3 :11 رؤساؤها يقضون بالرشوة و كهنتها يعلمون بالاجرة و انبياؤها يعرفون بالفضة و هم يتوكلون على الرب قائلين اليس الرب في وسطنا لا ياتي علينا شر
-
تامل فى اية اليوم مى 3 :11 رؤساؤها يقضون بالرشوة و كهنتها يعلمون بالاجرة و انبياؤها يعرفون بالفضة و هم يتوكلون على الرب قائلين اليس الرب في وسطنا لا ياتي علينا شر
تامل فى اية اليوم
مى 3 :11 رؤساؤها يقضون بالرشوة و كهنتها يعلمون بالاجرة و انبياؤها يعرفون بالفضة و هم يتوكلون على الرب قائلين اليس الرب في وسطنا لا ياتي علينا شر
المصائب والفساد تاتى من قمة الهرم
للاسف اى فساد يحدث فى اى بلد فى العالم تجدة من قمة الهرم اى من رئيس البلاد والحاشية لايهتمون بالشعب بل يهتمون بانفسهم وفى بناء القصور وينهبون ثروات الشعب لكى يحصلوا عليها اما الشعب فياخذ الفتات كما حدث فى بلادنا العربية مثل السودان والعراق ........الخ
فعلاج اى فساد ياتى من قمة الهرم لانهم لهم السلطة فى معاقبة اى فاسد لكن اذا كانوا هم مصدر الفساد من الذى يعاقبهم؟ الا اذا هاج الشعب كلة ضد هولاء كما حدث فى الدول العربية
فى تاملنا اليوم كان القضاة يعوّجون كل مستقيم بأخذهم الرشوة وقبولهم شهادة زور وكان الكهنة أيضاً يعوّجون كل مستقيم بريائهم وتعليمهم الفاسد وعدم تعليم الحق وبسلوكهم وقدوتهم الردية.
يَبْنُونَ صِهْيَوْنَ بِٱلدِّمَاءِ كان مالهم مال الظلم وبيوتهم مبنية بالتسخير وهكذا أماتوا الفقراء بأشغال شاقة وظلم. وعمّت خطية الطمع جميع الناس على اختلاف رتبهم. القضاة والكهنة والأنبياء.
يَتَوَكَّلُونَ عَلَى ٱلرَّبِّ (ع ١١) واتكالهم باطل لأنه كان على اسمهم كنسل يعقوب وعلى ممارستهم الطقوس والفرائض «ٱلْيَهُودِيَّ فِي ٱلظَّاهِرِ لَيْسَ هُوَ يَهُودِيّاً» (رومية ٢: ٢٨) وليس الرب في وسط الطماعين والظالمين ولو كانوا يهوداً بالاسم.
النبوة في ع ١٢ كانت في أيام حزقيا (انظر إرميا ٢٦: ١٨ و١٩) ولكن تأجل تتميمها فكان بأيام أبناء يوشيا. (مراثي إرميا ٥: ١٨ ونحميا ٤: ٢). قال يوسيفس عن دمار أورشليم من الرومانيين إنه إذا مر عليها غريب لا يمكنه أن يعرف أنه كان مدينة في ذلك المكان. والملك الروماني اليانس هدريانس بنى مدينة في موقع أورشليم وسماها على اسمه إليا وبقي هذا الاسم إلى القرن السابع بعد المسيح.
بِسَبَبِكُمْ كلّم الرؤساء والقضاة والكهنة والظالمين من الشعب فلا يكون عقاب خطاياهم على أنفسهم فقط وفي أيامهم فقط بل أيضاً على أولادهم وفي الأجيال القادمة لا يكون سقوط السامرة وأورشليم بسبب قوة أعدائهم الأشوريين والكلدانيين والرومانيين ولا يكون صدفة بل بسبب خطايا أهلها. والخطر على الكنيسة المسيحية اليوم ليس من أعدائها بالخارج بل من حالتها الداخلية. وهلاك الإنسان ليس من غيره بل من نفسه.
صديقى القارى
انا اومن علاج اى فساد يبدا من قمة الهرم لانهم لهم السلطة فنجد فساد القضاة وانتشار الانبياء الكذبة وفساد الكهنة كانوا فساد الشعب كلة فحل الدمار على الجميع
مى 3 :11 رؤساؤها يقضون بالرشوة و كهنتها يعلمون بالاجرة و انبياؤها يعرفون بالفضة و هم يتوكلون على الرب قائلين اليس الرب في وسطنا لا ياتي علينا شر
ضوابط المشاركة
- لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
- لا تستطيع الرد على المواضيع
- لا تستطيع إرفاق ملفات
- لا تستطيع تعديل مشاركاتك
-
قوانين المنتدى