تامل فى اية اليوم

مى1 :9 لان جراحاتها عديمة الشفاء لانها قد اتت الى يهوذا وصلت الى باب شعبي الى اورشليم

جراحاتها عديمة الشفاء
كثير ما نسمع عندما يصاب انسان بالسكر وينجرح لاى سبب من الاسباب ياخذ مضادات حيوية ويحاولوا الاطباء بكل جهدكم ان يعالجوا الجرح لكن عندما يفشلو يقولوا حدث غرغرينا ولابد يتخلصوا من الجزء المصاب لئلا ينتشر فى الجسد ويودى الى الوفاء
لذلك نسمع ان هناك جرح عديم الشفاء مهما قدموا من ادوية او عقارات طبية......الخ
وهذا يدل لايوجد اى علاج للخطية مهما عملت او تبرعت بمالك او فعلت اى شى فالخطية جرح ممميت ليس لها اى علاج الا عند الصليب
فى تاملنا اليوم نجد بسبب خطايا يهوذا اصبح الدمار من قبل الرب
والله كان مضطرًا لهذا التأديب المرعب لأن جراحات يهوذا صارت عديمة الشفاء = كمريض فقدنا الأمل في علاجه بالأقراص، ولزم التدخل الجراحي لبتر المرض
جِرَاحَاتِهَا عَدِيمَةُ ٱلشِّفَاءِ (ع ٩) سقطت السامرة ولم تقم أيضاً. وصلت البلية إلى باب شعبه. في أيام سنحاريب وصل الأشوريون إلى باب أورشليم (انظر ٢أيام ص ٣٢) غير أنهم لم يأخذوها فبقيت أورشليم بعد سقوط السامرة نحو ١٣٥ سنة.
صديقى القارى
الخطيةشبيها بمرض السرطان ليس لها اى علاج تودى الى الموت الابدى لكن علاج الخطية هى الاحتماء فى دم المسيح عن طريق طلب التوبة من كل القلب
مى1 :9 لان جراحاتها عديمة الشفاء لانها قد اتت الى يهوذا وصلت الى باب شعبي الى اورشليم