تامل فى اية اليوم


ار27 :9 فلا تسمعوا انتم لانبيائكم و عرافيكم و حالميكم و عائفيكم و سحرتكم الذين يكلموكم قائلين لا تخدموا ملك بابل


عدم سماع للانبياء الكذبة


حاجة غريبة جدا الناس تحب ان تصدق الكذب اما الذى يقول الحق يكذبوة فمثلا اذا رجل صرخ وقال هناك حريقة لا احد يصدقة ولكن عندما يروا الادخنة صاعدة يقولون كنا نفتكر بان الشخص بيهزر ولم نصدقة لذلك اتت الحريقة واكلت كل شى بالاضافة الى الاشخاص الذين ماتوا نتيجة الحرق او نتيجة الادخنة
فنجد الانسان دائما يميل الى تصديق الاشاعات ويصدق الكذب ولايصدقون الحق
هكذا نجد الملايين لم يصدقوا ان يسوع مات وقام فى اليوم الثالث بل يقولون انها قصة خرافية ولاتدخل العقل بل فئة قليلة جدا امنت بالرب سوع انة مات وقام فى اليوم الثالث وصعد الى السماء لكى يعد لنا مكانافى تاملنا اليوم لا بُد أنه كان في الأمم المجاورة أنبياء كذبة يعتمدون على التنجيم والسحر والعرافة كما كان في إسرائيل. وقد ذكر السحرة الوثنيين والعرافين مع الأنبياء الكذبة إذ اشترك الكل في أمرٍ واحدٍ، وهو الرغبة في إرضاء سادتهم وتهدئة نفوس من هم حولهم على حساب الحق الإلهي. هكذا يختلط الوثنيون مع الذين يحملون اسم الله كذبًا ويتنبأون باسمه باطلًا. لهذا يليق بنا لكي نتعرف على إرادة الله (أف 5: 17) ونميز علامات الأزمنة (مت 16: 3) أن نتقدس ونحمل روح الطاعة والتمييز، ولا تكون لنا شركة مع الشر.
إرميا مثل إشعياء الذي وضع حدًا لمملكة أشور (إش 5: 10-12) التي تنتهي عندما تحقق غرض الله منها، هكذا يتحدث إرميا عن بابل.
يستخدم عدو الخير اسم الله كحجة ليبث أكاذيبه (مت 4: 6، 7: 22، 33).
صديقى القارى
بسبب جهلنا فى كلمة اللة اصبحنا نصدق كل تعاليم مغلوطة اما الحق الكتابى نقول علية كلام خرافى لذلك علينا ان نقرا الكتاب المقدس كل يوم حتى نميز بين التعاليم المغلوطة والانبياء الكذبة وممن التعاليم الصحيحة وخدام الرب الامناءار27 :9 فلا تسمعوا انتم لانبيائكم و عرافيكم و حالميكم و عائفيكم و سحرتكم الذين يكلموكم قائلين لا تخدموا ملك بابل