تامل فى اية اليوم

ار7: 8اراتسرقون و تقتلون و تزنون و تحلفون كذبا و تبخرون للبعل و تسيرون وراء الهة أخرى لم تعرفوها:10 ثم تاتون و تقفون امامي في هذا البيت الذي دعي باسمي عليه و تقولون قد انقذنا حتى تعملوا كل هذه الرجاسات

كيف تفعلون الخطية وتصلون
معروف الصلاة هى لكل البشر ولا تكون قاصرة على ناس وناس لكن الصلاة هى لكل الخطاة عندما يقفون امام الرب وهم شاعرين بخطاياهم ويطلبوا من الرب المغفرة وعندما يصلون صلاة التوبة الرب يسمع صلواتهم ولايذكرها فيما بعد بل يصبحوا خليقة جديدة فى المسيح يسوع
اما الخطاة الذين يصلون الى الرب فى وقت المرض او الاحتياج او الظروف الصعبة.......الخ مجرد بس يطلب من الرب ان ينقذة بدون ان يتوب الرب لايسمع صلاتة بل ايضا يزيد علية الضربات ربما يفوق ويتوب عن خطاياة
ار 11: 11لذلك هكذا قال الرب.هانذا جالب عليهم شرا لا يستطيعون ان يخرجوا منه ويصرخون الي فلا اسمع لهم.
فى تاملنا اليوم ولنلاحظ أن في قولهم هيكل الرب حماية لنا، نوع من الإستخفاف فهل الله القدوس يرضى بالخطية!! حاشا بل هو يدينها. لقد رأينا في الإصحاح السابق أن الكهنة والأنبياء الكذبة يشفون الجرح على عثم أي يعطون وعودا بالسلام بدون أن يدعوا الشعب للتوبة، لكن إرمياء لم يصنع هكذا. ومن يظن أنه يحتمى بالكنيسة وهو شرير فليقل لنا أين السبع الكنائس التي تحدث إليها يوحنا في سفر الرؤيا (إصحاحى 3،2) وهذا ما يشير إليه هنا بقوله "لكن إذهبوا إلى موضعى الذي في شيلوه" (مزمور60:78) حيث كانت خيمة الأجتماع أيام عالى الكاهن ولكن لأن أولاده نجسوا المكان إستولى الفلسطينيون على تابوت العهد. فلماذا لا يحدث هذا للهيكل ولأى كنيسة يكون في وسطها شر. إذًا المطلوب التوبة عن الخطايا، فالخطايا أو مخالفة وصايا الله تحمل في طياتها موتًا.
صديقى القارى
لايمكن ان تحتمى فى الكنيسة لو تصلى للرب وانت انسان مازلت شرير لكن عندما تصلى للرب صلاة التوبة يسمع لصلاتك ويغفر خطاياك وتاتى لك اوقات الفرج من عند الرب
اش 1: 13لا تعودوا تاتون بتقدمة باطلة.البخور هو مكرهة لي.راس الشهر والسبت ونداء المحفل.لست اطيق الاثم والاعتكاف.