- المنتدى
- المقالات
- تاملات فى العهد القديم
- تامل فى اية اليوم اش 61 :1 روح السيد الرب علي لان الرب مسحني لابشر المساكين ارسلني لاعصب منكسري القلب لانادي للمسبيين بالعتق و للماسورين بالاطلاق
-
تامل فى اية اليوم اش 61 :1 روح السيد الرب علي لان الرب مسحني لابشر المساكين ارسلني لاعصب منكسري القلب لانادي للمسبيين بالعتق و للماسورين بالاطلاق
تامل فى اية اليوم
اش 61 :1 روح السيد الرب علي لان الرب مسحني لابشر المساكين ارسلني لاعصب منكسري القلب لانادي للمسبيين بالعتق و للماسورين بالاطلاق
هذة النبوة تمت بالحذافير على الرب يسوع
فنجد فى انجيل لوقا الاصحاح الرابع بعدما صام السيد المسيح اربعين يوما واخيرا جاع فجاء المجرب لكى يجرب الرب ثلاث مرات وفى كل مرة يقول مكتوب...الخ لكن نجد الرب رجع بقوة وعندما فتح السفر على هذة الاية فقال تم المكتوب
لو4: 21 فابتدا يقول لهم: «انه اليوم قد تم هذا المكتوب في مسامعكم
فى تاملنا اليوم رُوحُ ٱلسَّيِّدِ ٱلرَّبِّ عَلَيَّ قيل إن يسوع حُبل به من الروح القدس والروح نزل عليه حين اعتمد وأُصعد إلى البرية من الروح. وقيل فيه إن الله ليس بكيل يعطي الروح. ولما كان الروح القدس يحل عليه ويرشده ويعزيه ويقويه غير أن المسيح هو إله تام أيضاً ومساوٍ للآب والروح في القدرة والمجد وهو وهما جوهر واحد.
مَسَحَنِي المسح للكهنة (لاويين ٨: ١٢) وللملوك (١صموئيل ١: ١) ولا خبر بمسح الأنبياء غير ما ورد في (١ملوك ١٩: ١٦) في مسح أليشع ولعل المراد من مسحه مجرد تعيينه لوظيفة النبي إشعياء بل يوافق المسيح الذي كان نبياً وكان كاهناً وملكاً أيضاً. فالمسيح تعيّن من الله لهذه الوظائف الثلاث وأخذ منه المواهب الروحية اللازمة لكماله.
لأُبَشِّرَ «لم يرسل الله ابنه إلى العالم ليدين العالم بل ليخلّص به العالم» ومن فمه خرجت كلمات النعمة (لوقا ٤: ٢٢) وبشر الناس بغفران الخطايا والخلاص من الدينونة والرجوع إلى الله والحياة الأبدية.
ٱلْمَسَاكِينَ المسيح خدم الناس في الجسديات وأما الغبطة الخاصة فهي للمساكين بالروح.
لأَعْصِبَ مُنْكَسِرِي ٱلْقَلْبِ جميع الحزانى ولا سيما الذين يحزنون على خطاياهم. و«منكسري القلب» في كل أمة والمسيح يعزيهم ويعصب جروحهم بأن يُظهر لهم رحمة الله ومحبته وطريق الخلاص بموته لأجلهم على الصليب و«المسبيون» و«المأسورون» هم المظلومون من الناس والمسبيون بالخطايا والعادات الرديئة والجهل والتعليم الفاسد وعبيد الشيطان. والمسيح يطلقهم (١) لأنه يعين المجربين. (٢) لأنه يبيد بالموت ذاك الذي له سلطان الموت أي إبليس ويعتق أولئك الذين خوفاً من الموت كانوا جميعاً كل حياتهم تحت العبودية.
صديقى القارى
جاء المسيح ليس لكى يدين الخطاة بل لكى يخلص الخطاة من عبودية ابليس ويفك المقيدين بسلطان ابليس ويطلقهم احرار لكن فى المرة الثانية عندما ياتى لكى يدين المسكونة بالعدل
اش 61 :1 روح السيد الرب علي لان الرب مسحني لابشر المساكين ارسلني لاعصب منكسري القلب لانادي للمسبيين بالعتق و للماسورين بالاطلاق
ضوابط المشاركة
- لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
- لا تستطيع الرد على المواضيع
- لا تستطيع إرفاق ملفات
- لا تستطيع تعديل مشاركاتك
-
قوانين المنتدى