- المنتدى
- المقالات
- تاملات فى العهد القديم
- تامل فى اية اليوم اش 35 :3 شددوا الايادي المسترخية و الركب المرتعشة ثبتوها :4 قولوا لخائفي القلوب تشددوا لا تخافوا هوذا الهكم الانتقام ياتي جزاء الله هو ياتي و يخلصكم
-
تامل فى اية اليوم اش 35 :3 شددوا الايادي المسترخية و الركب المرتعشة ثبتوها :4 قولوا لخائفي القلوب تشددوا لا تخافوا هوذا الهكم الانتقام ياتي جزاء الله هو ياتي و يخلصكم
تامل فى اية اليوم
اش 35 شددوا الايادي المسترخية و الركب المرتعشة ثبتوها :4 قولوا لخائفي القلوب تشددوا لا تخافوا هوذا الهكم الانتقام ياتي جزاء الله هو ياتي و يخلصكم
الاقوياء يسندوا الضعفاء
هناك بعض الناس يتمتعون ببنية سليمة اى اقوياء وهناك اناس ضعفاء جسديا وهناك اغنياء وفقراء هناك اقوياء روحيا وهناك ضعفاء روحيا لذلك يطالبنا الرب ان نشدد الايادى المسترخية والركب المرتعشة لكى نشجعهم ونقيمهم لكى يكونوا اقوياء فى الايمان
رو 15: 1فيجب علينا نحن الاقوياء ان نحتمل اضعاف الضعفاء، ولا نرضي انفسنا. 2 فليرض كل واحد منا قريبه للخير، لاجل البنيان.
والكتاب يحرضنا على قبول الضعفاء
رو14: 1 ومن هو ضعيف في الايمان فاقبلوه، لا لمحاكمة الافكار.
فى تاملنا اليوم وصية لشعب الله أن يشجع بعضهم بعضاً في وقت الضيقات بذكر مواعيد الله فلا شك أن هذه المواعيد ثبتت إيمانهم وعزّتهم مدة السبي. إن لكثيرين قوة كافية ولكنهم لا يعرفون قوتهم ولا يستعملونها وهم كإنسان ذي رجلين صحيحتين يظن أنه أعرج فلا يحتاج إلا إلى من يشجعه ويقول له قم وامش وهكذا لنا قوى روحية لا نعرفها وعندما نسمع صوت الرب من فم أنبيائه أو إخوتنا المؤمنين نتشجع ونقوم للحياة والخدمة بالنشاط. إن الرب أحياناً يشجعنا بتحسين أحوالنا الخارجية وكثيراً ما يشجعنا بتحسين أحوالنا القلبية فنتشجع ونتقوى ونحتمل ما لا نقدر أن نخلص منه.
هُوَ يَأْتِي وَيُخَلِّصُكُمْ كان لهم هذا الوعد في ضيقاتهم مدة السبي وهو أن الله لم يزل إلههم فعرف أحوالهم وكانت لمصائبهم نهاية. فيأتيهم بالخلاص ويأتي أعداءهم بالانتقام والله يأتي كل مؤمن بروحه فيعزيه ويقويه. ونظر النبي أيضاً إلى المستقبل البعيد وإتيان المسيح الموعود به الذي يخلص شعبه من خطاياهم. والكنيسة كانت تنتظر في كل عصر عند نزول الضيقات والأهوال مجيء المسيح الثاني بالصبر والإيمان.
صديقى القارى
شددوا الأيد المسترخية
1- إن في الكنيسة أقوياء وضعفاء. قال المسيح «ٱلْفُقَرَاءَ مَعَكُمْ فِي كُلِّ حِينٍ» (يوحنا ١٢: ٨) وهكذا المرضى والجهلاء. والكنيسة لا ترفض أحداً لكونه ضعيفاً أو فقيراً.
2- إنه من واجبات الأقوياء أن يشفقوا على الضعفاء ويعزوهم ويشجعوهم ويعطوهم من أموالهم ويساعدوهم بحكمتهم ويخدمونهم ويحاموا عنهم ويعلموهم ويبشروهم.
3- إن قوة الناس وضعفهم نسبيان فنقول إن واحداً قوي بالنسبة إلى غيره والآخر ضعيف بالنسبة إلى غيره أيضاً ولكن الجميع ضعفاء بالنسبة إلى الله فلا يجوز لأحد أن يفتخر على غيره. فإن القوة من الله وهو يعطي القوة الروحية لكل من يطلبها فيتقوى بالروح وإن كان ضعيفاً جسداً وعقلاً. والقوة الروحية هي القوة الحقيقية.
اش 35 شددوا الايادي المسترخية و الركب المرتعشة ثبتوها :4 قولوا لخائفي القلوب تشددوا لا تخافوا هوذا الهكم الانتقام ياتي جزاء الله هو ياتي و يخلصكم
ضوابط المشاركة
- لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
- لا تستطيع الرد على المواضيع
- لا تستطيع إرفاق ملفات
- لا تستطيع تعديل مشاركاتك
-
قوانين المنتدى