تامل فى اية اليوم

ام 12 :4 المراة الفاضلة تاج لبعلها اما المخزية فكنخر في عظامه

المثل الشائع المعروف وراء كل رجل عظيم امراة وراء كل رجل تعيس امراة
الزواج المبنى على اساس الرب يسوع هو زواج ناحج بكل المقايس لان الرجل يعرف حقوق زوجتة ولايبخل عليها وكذلك المراة تعرف حقوق زوجها لاتبخل علية وايضا تساعدة فى تربية الاطفال وايضا فى شئون البيت ويتحدث عنها سليمان الحكيم ويقول امراة فاضلة من يجدها لان ثمنها يفوق الالى
اما المراة التى تنظر الى مال زوجها ووتسرق زوجها وايضا تبدد مالة وعندما يمرض تتركة وتذهب الى وراء اخر هذة المراة كالسوس فى العظام
تقريبا فى الخارج يعتمد الزواج على المصلحة وعندما تعرف الزوجة ان زوجها اصبحت ظروفة المادية صعبة تتركة وتتلتصق برجل اخر وهكذا ربما اكثر من رجل حسب الحرية وليس حسب مخافة اللة
فى تاملنا اليوم من الخطورة أن نحد الفضيلة عند البتولية وحدها. فالمرأة الفاضلة تشرق منها سمات كثيرة كما جاء في أم 31. هذه بحق تاج رجلها. أما المرأة الجاهلة والكسلانة فتسبب له عارًا، وتحدره إلى الشيخوخة.
يلزم أن يُحسب تاج المرأة زوجها، وتاج الزوج هو زواجه، فإن لكليهما زهرة اتحادهما وهو الطفل الذي بالحقيقة مروج الجسد. تاج الشيوخ أحفادهم، ومجد الأطفال آباءهم كما قيل (راجع أم 17: 6). مجدنا هو أب الجميع، وتاج كل الكنيسة هو المسيح
شتان ما بين سارة التقية التي تشارك رجلها حياته الصالحة، وامرأة أيوب التي طلبت منه أن يلعن الله ويموت! يقول الرسول بطرس: "كما كانت سارة تطيع إبراهيم داعية إياه سيدها، التي صِرتنَّ أولادها، صانعات الخير، وغير خائفات خوفًا البتة".
عندما يكونا (الرجل وزوجته) في توافق، وأبناؤهما في تربية صالحة، وأهل بيتهما في تدبير صالح، يَشتَم الجيران رائحة الاتفاق الحلوة، ومعهم الأصدقاء والأقرباء. أما إذا كان الأمر على خلاف ذلك فكل شيء ينقلب ويصير في ارتباكٍ
صديقى الشاب
عندما تريد ان تتقدم لامراة لكى ترتبط بها لاتظر الى جمالها الباطل ولاتنظر انها من عائلة غنية لكن انظر الى فضائلة وانها تعيش فى مخافة الرب ويكون كل حديثها عن الرب وليس الموضة ولا الفسحات.....الخ لئلا تكون كنخر فى عظامك وليس لك شفاء وايضا تعجل بموتك فانتبة
ام 12 :4 المراة الفاضلة تاج لبعلها اما المخزية فكنخر في عظامه