-
تامل فى اية اليوم اى 32 :21 لا احابين وجه رجل و لا املث انسانا 22 لاني لا اعرف الملث لانه عن قليل ياخذني صانعي
تامل فى اية اليوم
اى 32 :21 لا احابين وجه رجل و لا املث انسانا 22 لاني لا اعرف الملث لانه عن قليل ياخذني صانعي
المحاباة
اصبحت المحاباة موجودة فى كل المجتمعات واصبحت بصورة محيفة فى وسط المومنين موجودة فى كل الكنائس لذلك الرسول يعقوب تكلم بخصوص المحاباة واعتبر المحاباة شر وخطية لان فيها نوع من العنصرية ومجاملة الاغنياء على حساب الفقراء وايضا عدم انصاف الفقراء بل دائما نقف مع الاغنياء
يع 2: 1 يا اخوتي، لا يكن لكم ايمان ربنا يسوع المسيح، رب المجد، في المحاباة. 2 فانه ان دخل الى مجمعكم رجل بخواتم ذهب في لباس بهي، ودخل ايضا فقير بلباس وسخ، 3 فنظرتم الى اللابس اللباس البهي وقلتم له:«اجلس انت هنا حسنا». وقلتم للفقير:«قف انت هناك» او: «اجلس هنا تحت موطئ قدمي» 4 فهل لا ترتابون في انفسكم، وتصيرون قضاة افكار شرير
فى تاملنا اليوم كأنه يقول: "أتوسل إليكم، دعوني ألاَّ أحابي إنسانًا من أجل شخصه، ولا أداهن الناس من أجل ألقابهم". هذا ليس حديثًا موجه إلى الحاضرين، ولا صلاة يقدمها لله، لكنه تعبير يكشف عن تصميم قلبه أن يتكلم بروح الحق، دون محاباة للوجوه، ولا مداهنة لأحدٍ أيا كان مركزه أو إمكانياته. يود أن ينطق بالحق دون خوف أو مجاملة أو نفع شخصي له.
1تى5: 21 ناشدك أمام الله والرب يسوع المسيح والملائكة المختارين أن تحفظ هذا بدون غرض ولا تعمل شيئًا بمحاباة
لا اعرف الملث دفاعه عن أيوب ليس صادرًا عن محاباة أو مداهنة، ولا لطلب نفعٍٍ خاصٍ به، فإنه لم يعد لدى أيوب من سلطةٍ أو إمكانيات حتى يداهنه أليهو، وإنما يدافع عمن هو في وسط المزبلة، وإن كان في دفاعه يشير إلى خطأ أيوب الذي مع برِّه حين أتهم انشغل تمامًا بالدفاع عن نفسه، حتى على حساب تأكيد رعاية الله له وحنوه عليه.
صديقى القارى
انتبة من محاباة الوجوة كن صادقا فى كلامك ولاتقف مع الاغنياء ضد الفقراء بل دائما تقول الحق كما كان يوحنا المعمدان
2اخ 19: 7 "ليس عند الرب إلهنا ظلم ولا محاباة ولا ارتشاء
ضوابط المشاركة
- لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
- لا تستطيع الرد على المواضيع
- لا تستطيع إرفاق ملفات
- لا تستطيع تعديل مشاركاتك
-
قوانين المنتدى