تامل فى اية اليوم

اس 9 :31 لايجاب يومي الفوريم هذين في اوقاتهما كما اوجب عليهم مردخاي اليهودي و استير الملكة و كما اوجبوا على انفسهم و على نسلهم امور الاصوام و صراخهم

التذكار احسانات الرب
كثير منا يتذكر احسانات الرب وكيف الرب انقذنا مثلا من حادثة او انقذة من مرض لعين ولمسة الرب وشفاء وفى الذى يتذكر الاحتياج وكيف الرب سدد كل الاحتياجات بطرق عجيبة كما تذكر الشعب القديم كيف الرب يبس مياة البحر وعبروا وبعد عبروهم رجعت المياة كما كانت واغرق فرعون بكل مركباتة وجنودة
هكذا فى ايامنا الحاضرة بنسمع اختبارات عجيبة لاناس امناء كيف الرب تمجد معاهم.
فى تاملنا اليوم أرسل مردخاي إلى جميع اليهود في كل البلدان التابعة لمملكة فارس لكي يعيدوا في اليومين الرابع عشر والخامس عشر من شهر آزار من كل عام تذكارًا لعمل الرب معهم، وأن يقدموا عطايا وهبات للفقراء. فكما أهتم الرب بهم وأنقذ حياتهم، يهتم كل واحد بقريبه، ولا يتجاهل الفقير والمسكين... وقد دُعي هذا العيد باسم "عيد الفوريم"
وكلمة فوريم هي جمع فور أي قرعة. واليهود يصومون يومًا قبل العيد وفي ليلة العيد يقرأون سفر إستير. وعندما يقول القارئ اسم هامان يصرخ المُصَلِّين " ليُمح اسمه".
ويكون العيد يوم ابتهاج وعطايا للفقراء.
صديقى القارى
كم مرة الرب انقذ حياتك من الموت واعطاك عمر جديد فهل تشكر الرب على مراحمة ومحبتة طوال السنين الذى مضت من حياتك ولا حضرتك تنسى مراحم الرب وتعيش فى الخطية
اناشد الجميع اذا كان لديك اختبار والرب انقذك من الموت اكتبة واعلن مجد الرب فى حياتك وايضا تقدم لة الشكر والتسبيح لانة وحدة يستحق العبادة والسجود والاكرام امين
تث 23: 5ولكن لم يشا الرب الهك ان يسمع لبلعام فحول لاجلك الرب الهك اللعنة الى بركة لان الرب الهك قد احبك.