تامل فى اية اليوم

نح6: 1 ولما سمع سنبلط وطوبيا وجشم العربي وبقية أعدائنا أني قد بنيت السور ولم تبق فيه ثغرة، على أني لم أكن إلى ذلك الوقت قد أقمت مصاريع للأبواب

اعداءنا
فى الحقيقة اى عمل روحى لابد ان يكون هناك اعداء ومقاومين فنجد ابليس يستخدم نوعين من الاعداء العدو الاخطر عندما يستخدم اناس فى وسيطنا اى من اعضاء الكنيسة والعدو الثانى اعداء من الخارج ولكن نجد الاعداء من الخارج يوحد الصفوف وتكون الجماعة صف واحدة اما الاعداء الداخلى فيكون صعب مقاومتة ولكن نجد سنبلط استخدم الاثنين اعداء من الخارح واعداء من الداخل لكنة فشل لان العمل الذى عملة نحميا كان من قبل الرب فلابد ان الرب يحمى العمل وينجحة وبالفعل تم بناء السور فى خلال 52 يوما رغم شراسة الاعداء
فى تاملنا اليوم ولما سمع سنبلط وطوبيا وجشم العربي وبقية أعدائنا أني قد بنيت السور ولم تبق فيه ثغرة، على أني لم أكن إلى ذلك الوقت قد أقمت مصاريع للأبواب
سمع أعداء نحميا أنه قد استطاع أن يبنى السور كله ولم يعد فيه أي ثغرة، أي أصبح كاملًا ولم يبق إلا أن يعمل أبواب المدينة ويثبت مصاريعها (ضلفها). فتضايقوا جدًا وشعروا أن مؤامراتهم الأربعة السابقة قد فشلت، وهي المذكورة في (نح 2، 4) وهي:
1-اتهام اليهود بالتمرد على الإمبراطورية (نح 2: 19).
2-الإستهزاء باليهود واحتقار السور، الذي يبنونه (نح 4: 1).
3-تدبير حرب للهجوم على أورشليم وبالتالي تعطيل بناء السور (نح 4: .
4-إضعاف عزيمة البنائين من اليهود بإرسال يهود عملاء تابعين للأعداء (نح 4: 10).

صديقى القارى
الاتكال على الرب هو سر نجاح نحميا فى اتمام بناء السور
نح6: 1 ولما سمع سنبلط وطوبيا وجشم العربي وبقية أعدائنا أني قد بنيت السور ولم تبق فيه ثغرة، على أني لم أكن إلى ذلك الوقت قد أقمت مصاريع للأبواب