تامل فى اية اليوم

1اخ 25 :15 فحمي غضب الرب على امصيا و ارسل اليه نبيا فقال له لماذا طلبت الهة الشعب الذي لم ينقذوا شعبهم من يدك .

غضب اللة
بطبيعة الاب الارضى عندما يسمع ان ابنة بيدخن او بيمشى مشى بطال يغضب على ابنة وربما يكلمة بالعنف او يضربة الهدف حتى يرجع عن طريقة الشرير او يمنعة من الاصدقاء السوء لكن لو استمر الابن فى عنادة يتركة للقوانين الارضية التى تعاقب المذنب بحكم القانون او مرات بيكون الحكم شديد او يودى الى اعدام الشخص حسب جرمة او حسب نوع الجريمة التى ارتكبها

مرات الغضب يقود الانسان الى تصحيح اخطاءة ومرات الغضب يقود الانسان الى القساوة فيعمل الخطية ولايهمة العقاب
رو 1: 18لان غضب الله معلن من السماء على جميع فجور الناس واثمهم، الذين يحجزون الحق بالاثم.
فى تاملنا اليوم نجد امصيا بدا حياتة مع الرب رائعة واعطاة الانتصارات عندما اتكل على الرب لكن مرات كثير النجاح يقودنا الى الكبرياء والبعد عن اللة ورغم بعدنا عن اللة لن يتركنا اللة بل يرسل لنا المبشرين والخدام حتى يكلمونا ونتوب ونرجع الية لكن عندما لا نسمع لكلام الرب ويبقى القلب قاسى تاتى ضربات الرب العادلة

فنجد امصيا فى بداية حكمة و عمل المستقيم في عيني الرب و لكن ليس بقلب كامل
لكنة سرعان ما انحرف عندما الرب اعطاة الانتصار على بنى ساعير عندما اتكل على الرب الهة لكن للاسف عبد اصنامهم
ثم بعد مجيء امصيا من ضرب الادوميين اتى بالهة بني ساعير و اقامهم له الهة و سجد امامهم و اوقد لهم
لكن من حنان الرب لم يتركة ارسل لة نبى حتى يتوب ويرجع عن عبادة اصنام الامم لكنة رفض
فحمي غضب الرب على امصيا و ارسل اليه نبيا فقال له لماذا طلبت الهة الشعب الذي لم ينقذوا شعبهم من يدك و فيما هو يكلمه قال له هل جعلوك مشيرا للملك كف لماذا يقتلونك فكف النبي و قال قد علمت ان الله قد قضى بهلاكك لانك عملت هذا و لم تسمع لمشورتي
فكانت النتيجة عندما عصى كلام اللة مات
من حين حاد امصيا من وراء الرب فتنوا عليه في اورشليم فهرب الى لخيش فارسلوا وراءه الى لخيش و قتلوه هناك
صديقى القارى
عندما الرب يكلمك من خلال الكتاب المقدس او احد الخدام اخضع وتوب عن شرك لئلا ياتى عليك الهلاك
رو 2: 5ولكنك من اجل قساوتك وقلبك غير التائب، تذخر لنفسك غضبا في يوم الغضب واستعلان دينونة الله العادلة،