تامل فى اية اليوم

2اخ 12 :1 و لما تثبتت مملكة رحبعام و تشددت ترك شريعة الرب هو و كل اسرائيل معه

فى الازمات نتمسك بالرب وفى الرخاء نترك الرب
هذى طبيعة الانسان بشكل عام ياما فقراء كانوا فى قمة العطاء والمحبة رغم ما يملكونة قليل والابتسامات على وجوههم لكن عندما الرب اعطاهم الغنى نسوا كل شى وجتى الرب تركوة واصبحت علاقتهم مع الاخرين بالقسوة والعنف وضاعت المحبة لذلك نجد الرب يتركهم للاعداء ويعيشون فى قلق وخوف ورعب
تَرَكَ شَرِيعَةَ ٱلرَّبِّ (ع ١) سار هو وكل إسرائيل في طريق داود وسليمان ثلاث سنين وكان ذلك من فوائد الضيق ثم تقوى وبنى ١٥ مدينة للحصار وجعل فيها قواداً وخزائن وأتراساً فلم يخف بعد من مصر بل اتكل على مدنه المحصنة وترك الرب.
وَكُلُّ إِسْرَائِيلَ مَعَهُ في سفري الملوك الاسم إسرائيل يُطلق على المملكة الشمالية والاسم يهوذا على الجنوبية. وأما في سفر أخبار الأيام فعلى شعب الله أكانوا في المملكة الشمالية أم الجنوبية (٢أيام ١٢: ٦ و١٥: ١٧ و٢١: ٤ و٢٨: ١٩ و٢٧).
صديقى القارى
عندما نترك شريعة الرب يتركنا ويسلط علينا الاعداء حتى يفنينا
2اخ 12 :5 فجاء شمعيا النبي الى رحبعام و رؤساء يهوذا الذين اجتمعوا في اورشليم من وجه شيشق و قال لهم هكذا قال الرب انتم تركتموني و انا ايضا تركتكم ليد شيشق