تامل فى اية اليوم

1اخ 25 :1 و افرز داود و رؤساء الجيش للخدمة بني اساف و هيمان و يدوثون المتنبئين بالعيدان و الرباب و الصنوج و كان عددهم من رجال العمل حسب خدمتهم

الفرز للتسبيح
فى الحقيقة ربما اغلب الكنائس لديهم فريق ترنيم ربما اقرباء الراعى او الشيوخ وربما يكونوا لم يختبروا الرب لكن وجودهم حتى يرضوا الراعى او الشيخ او الاغنياء الذين يعضدون الكنيسة وهذا اخطر ما يمكن لكن لابد ان يكونوا فريق التسبيح مومنين وليس على الاعتماد على اصواتهم لكن يكون المقياس الاول والاخير ان يكونوا مومنين ومملوئين بالروح القدس حتى يكون التسبيح موثر على السامعين وايضا لابد ان يكونوا ايضا العازفين مومنين ومملوئين بالروح القدس.
لان اغلب الذين يعزفون داخل الكنائس هم انفسهم يعزفون فى حفلات الرقص العالمية وهذا يغضب الرب لذلك لابد ان يكون الراعى والمرنمين والعزاف والشيوخ والشمامسة والعاملين كلهم مومنين ومحتبرين الرب ولديهم مواهب روحية لبنيان الكنيسة
فى تاملنا اليوم رؤَسَاءُ ٱلْجَيْشِ وهم رؤساء المذكورون في (٢٤: ٦) وكانوا مع الملك في العمل. وكان رؤساء المغنين من فروع بيت لاوي الثلاثة أي آساف من بني جرشون وهيمان من بني قهات ويدوثون من بني مراري ويدوثون هو إيثان (٦: ٤٤).
آسَافَ
ٱلْمُتَنَبِّئِينَ حل روح الله عليهم عند التسبيح وأحيا عواطفهم فكانوا يحرضون السامعين على الحمد والشكر والإكرام. والترنيم من هذا النوع ليس نتيجة العلم والتربية فقط مع أنه يتقوى بواسطة التربية بل هو موهبة من الله.
بِٱلْعِيدَانِ (اطلب عود ورباب وصنوج في قاموس الكتاب).
رَائِي ٱلْمَلِكِ (ع ٥) وهو الذي يُريه الله أموره فيكلم الناس بها عن الله. والمدعوون بهذا الاسم هم صموئيل وصادوق وجاد ويعدو أو عدّو وحناني وآساف.
لِرَفْعِ ٱلْقَرْنِ القرن علامة القوة والمعنى هنا أن الله رفع هيمان وأكرمه إذ أعطاه موهبة الترنم وموهبة الرؤيا وأعطاه أيضاً ١٤ ابناً وكلهم في خدمة التسبيح للرب.
وَثَلاَثَ بَنَاتٍ وربما كنّ مع إخوتهن في خدمة التسبيح كمريم (خروج ١٥: ٢٠) ودبورة (قضاة ٥: ١).
مِئَتَيْنِ وَثَمَانِيَةً وَثَمَانِينَ كان ٢٤ فرقة للمرنمين في كل فرقة رئيسها ومعه أحد عشر مساعداً أو متعلماً والمجموع ٢٨٨ أي ١٢ في ٢٤.

صديقى الراعى
لابد ان يكون داخل اكنيستك نظام ولابد ان يكون كل من يعمل داخل كنيستك لابد ام يكونوا مومنين ولاتجامل اى شخص على حساب الخدمة الروحية
1اخ 25 :1 و افرز داود و رؤساء الجيش للخدمة بني اساف و هيمان و يدوثون المتنبئين بالعيدان و الرباب و الصنوج و كان عددهم من رجال العمل حسب خدمتهم