-
تامل فى اية اليوم 1مل1: 1 وشاخ الملك داود. تقدم في الأيام. وكانوا يدثرونه بالثياب فلم يدفأ.
تامل فى اية اليوم
1مل1: 1 وشاخ الملك داود. تقدم في الأيام. وكانوا يدثرونه بالثياب فلم يدفأ.
وشاخ الملك
طبيعى الانسان يمر بمراحل فى حياتة اول يكون فى بطن امة تسعة اشهر ثم يتولد يعيش مرحلة البيبى ثم الطفولة ثم الشباب ثم الرجولة ثم الكبر وبعدها الشيخوخة فيصير الانسان فى شيخوختة مثل الاطفال يريد احد ان يعتنى بية ياخذة الى الحمام ثم ياكلة ويشربة .......الخ لان فى مرجلة الشيخوخة يفقد الانسان جميع حواسة ثم يضعف فلايمكن ان يفعل اى شى وحدة بل لابد احد ان يساعدة وبعدها الممات فمهما وصل الانسان فنجد عمرة محدود جدا يعنى مات داود على عمر 70 سنة وفى هذة الفترة ضعفت جميع حواسة حتى وصلت ان كان يشعر بالبرد رغم محاولة التدفئة لة
فى تاملنا اليوم وشاخ الملك داود. تقدم في الأيام. وكانوا يدثرونه بالثياب فلم يدفأ.
اقتربت حياة داود من الانتهاء، وكان في أواخر الستينات من عمره، لأنه ملك وعمره ثلاثون عامًا ومات وعمره سبعون عامًا، أي ملك أربعين عامًا (2 صم5: 4، 5)، ومرض في نهاية حياته وأصبح لا يحتمل برودة الجو، ومهما ألبسوه ملابس ثقيلة وغطوه بأغطية فكان يظل يشعر بالبرودة ويرتعش. وهذا يبين مدى ضعف داود الجسدي وشيخوخته المبكرة مما جعله عاجزًا عن إدارة المملكة، وهذا شجع ابنه أدونيا على محاولة اغتصاب المُلك، ولكن الله نبّه داود فأمر بمسح سليمان ابنه ملكًا كما سيظهر في هذا الأصحاح.
صديقى القارى
مهما وصلت من عمر ان كان سبعون او ثمانون او تسعون فنجد عندما تصل الى هذة السن تريد من يعولك او ربما تعيش فى دار المسنين حتى يعتنوا بك بعدما تكون فقد او ضعف جميع حواسك مثل الشم والسمع والنظر....الخ وبعدها تموت فانتبة وعش ايام شبابك فى مخافة الله
جا 12: 1فاذكر خالقك في ايام شبابك قبل ان تاتي ايام الشر او تجيء السنون اذ تقول ليس لي فيها سرور.
ضوابط المشاركة
- لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
- لا تستطيع الرد على المواضيع
- لا تستطيع إرفاق ملفات
- لا تستطيع تعديل مشاركاتك
-
قوانين المنتدى