تامل فى اية اليوم
خر17: 6 ها أنا أقف أمامك هناك على الصخرة في حوريب، فتضرب الصخرة فيخرج منها ماء ليشرب الشعب». ففعل موسى هكذا أمام عيون شيوخ إسرائيل.
فتضرب الصخرة فيخرج ماء
فى الحقيقة العقل البشرى لايستوعب هذة المعجزة ولكن الغير مستحيل لدى الانسان مستحيل عند الله فمثلا معروف لما تفتت الصخرة هيطلع حجارة صغيرة معها رملة ومعروف هذة الصخور موجودة فى الصحراء بدليل لايوجد ماء فى الصحراء ولكن لثقة موسى فى الرب صرخ الية وقال الرب لموسى خذ العصا التى فى ايديك الذى ضربت البحر فانشق اضرب بها الصخرة امام شيوخ اسرائيل فتخرج ماء .
لكن حسب المنطق البشرى مستحيل تطلع من الصخرة ماء
فى تاملنا اليوم الصخرة: كانت صخرة يعرفها موسى وهي إما أن تكون بجوار العليقة أو أن عمود النار كان يقف بجوارها.
حوريب: اسم للمنطقة التي يقع فيها جبل سيناء.
أمر الله موسى بضرب الصخرة فيخرج ماء، ففعل ذلك وخرج الماء أمام شيوخ إسرائيل.
وترمز الصخرة للمسيح الذي يروى عطشنا بمياه روحه القدوس. والعصا ترمز للصليب الذي احتمله المسيح لأجلنا، فالعصا ضربت الصخرة وكذلك المسيح بصلبه نلنا الروح القدس.
وترمز العصا أيضًا إلى الناموس الذي أتمه المسيح ثم مات وفدانا، وترمز أيضًا للحربة التي طعن بها المسيح على الصليب وخرج من جنبه دم وماء
صجيقى القارى
هناك امور فى نطر الانسان مستحيلة تحدث ولكن الايمان ضد العقل ويقول كل شى مستطاع لدى الله فيارب قوى ايماننا حتى نرى العجائب باسمك القدوس
خر17: 6 ها أنا أقف أمامك هناك على الصخرة في حوريب، فتضرب الصخرة فيخرج منها ماء ليشرب الشعب». ففعل موسى هكذا أمام عيون شيوخ