تامل فى اية اليوم

تك48: 15 وبارك يوسف وقال: «الله الذي سار أمامه أبواي إبراهيم وإسحاق، الله الذي رعاني منذ وجودي إلى هذا اليوم

وبارك يوسف
فى الحقيقة كثير عندما يكون شخص كبير فى السن او ضرير لايرى نمسك ايدة مثلا ونعطى كوب الماء او تفاحة فى ايدة او الشى الذى نريد ان نعطية لة ولكن هنا يختلف الامر فى شيخوخة ابونا يعقوب صحيح لايرى ولكن وضع ايدة اليمنى على الصغير افرايم والايد اليسرى على منسى البكر وحاول يوسف ان يشيل ايدة اليمنى ويضعة على البكر منسى رفض لان وضع الايد بالايمان وايضا بالبصيرة الروحية لكى يكون نسل افرايم اكبر من نسل منسى وتحقق الامر
فى تاملنا اليوم بارك يعقوب ابنى يوسف بالبركات التالية:
بركة الله الذي رعاه هو وآباءه يرعاهما بعنايته.
بركة الله الذي خلّصه بملاكه من ضيقات كثيرة، مثل تعرضه للقتل بيد عيسو ثم استغلال لابان ومطاردته له وحمايته من القبائل المحيطة به بعد قتل قبيلة شكيم، يبارك الحفيدين ويخلصهما من كل ضيقة.
ينالا بركة اسم جدهما يعقوب وآبائه إسحق وإبراهيم عندما يرثا أرض الميعاد كوعد الله.
بركة في النسل الكثير.

صديقى القارى
نشكر اللة ابو ربنا يسوع المسيح الذى باركنا بكل بركة روحية فى السماوات
فى المسيح بركة المسيح تفوق بركة الاباء ابراهيم واسحق ويعقوب
تك48: 15 وبارك يوسف وقال: «الله الذي سار أمامه أبواي إبراهيم وإسحاق، الله الذي رعاني منذ وجودي إلى هذا اليوم