تامل فى اية اليوم

يون 4 :11 افلا اشفق انا على نينوى المدينة العظيمة التي يوجد فيها اكثر من اثنتي عشرة ربوة من الناس الذين لا يعرفون يمينهم من شمالهم و بهائم كثيرة

هدف الارسالية لانقاذ الشعوب من الدينونة الرهيبة
البعض يتسالون هل اللة خلق الانسان حتى يعذبة ويميتة ؟ اين رحمتة؟ اين محبتة للبشر؟
هناك بعض الاسئلة التى تدور فى اذهاننا بخصوص الموت والامراض....الخ
نستطيع ان نجاوب على الاسئلة التى تدور بخصوص الموت
اللة خلق الانسان على صورتة وشبة وخلقة لكى يعيش للابد لكن بعصيان ادم وحواء فكان العقاب انهما اطردوة من الجنية وقال لهم اللة من تراب والى تراب تعود فاصبح الموت حتما لكل انسان فنجد جميع الانبياء والرسل ماتوا
تك 3: 19بعرق وجهك تاكل خبزا حتى تعود الى الارض التي اخذت منها. لانك تراب، والى تراب تعود».
لكن قبل القصاص والدينونة الرب يشفق على الانسان كما اشفق على ادم وحواء عندما كانوا عرايا والبسهما قميص من الجلد اى ذبح ذتيحة وهى تشير الى موت المسيح الذى قال عنة يوحنا المعمدان هوذا حمل اللة الذى يرفع خطية العالم
يو 1: 29وفي الغد نظر يوحنا يسوع مقبلا اليه، فقال:«هوذا حمل الله الذي يرفع خطية العالم!
فاللة قبل ما يهلك العالم القديد بالطوفان ارسل لهم نوح مناديا بان اللة مهلك العالم
تك 6: 13فقال الله لنوح: «نهاية كل بشر قد اتت امامي، لان الارض امتلات ظلما منهم. فها انا مهلكهم مع الارض.
فكان امام العالم القديم التوبة والاحتماء فى فلك النجاة
هكذا قبل ما يهلك الرب مدينة نينوى العظيمة ارسل لهم يونان فكانت عظتة تتكون من خمس كلمات فقط لكنها كانت كلمات قوية جدا فقال بعد اربعين يوما تنقلب نينوى اى المدينة فنجد الرب اعطى مساحة كبيرة لقبول التوبة اربعين يوما لكنهم سمعوا لمناداة يونان وتابوا جميعا من الملك حتى افقر واحد الكل تساوى فى لبس المسوح والصيام وطلب الرحمة من اللة فكانت النتيجة الرب سمع الى120 الف نسمة وعفى عن المدينة باكملها
صديقى القارى

الرب قبل ما يهلك الانسان يكلمة بطرق متنوعة اذا استجاب عفى اللة عنة ويكتب اسمة فى سفر الحياة اما اذا رفض نداء اللة سوف يهلك
حز 18: 23هل مسرة اسر بموت الشرير يقول السيد الرب.الا برجوعه عن طرقه فيحيا.