-
تامل فى اية اليوم مرا5 :22 هل كل الرفض رفضتنا هل غضبت علينا جدا
تامل فى اية اليوم
مرا5 :22 هل كل الرفض رفضتنا هل غضبت علينا جدا
سوال استفهامى؟ لابد من الاجابة
عندما تتعلق فتاة بفتى اى شاب ويكونوا مخطوبين وبيحبوا بعض جدا ثم يتم اللقاء بينهم مرات عديدة وربما يتفسحون ويتبادلون الهدايا وفجاة الفتاة يصدر منه شى يحزين حبيبها وعندنا تسوء حالتها النفسية وتتحطم وكل احلامها تضيع ثم تحاول ان تلجا الى حبيب وتسالة
هل خلاص رفضينى وهل ما زلت غضبان منى؟
ثم يرد الحبيب هو محروح ومتالم لانة يحب حبيبتة ويقول كم مرة حاولت اقوم باصلاحك وانت عنيدة ومتمردة وعاصية ولم تسمعى الى نصائحى كم مرة انبيهك على الاخطاء وانت شاردة الذهن وحاولتى ان تتعلقى باخر لذلك انا ارفضك لكن عندما اشعر بانك نادمة وتائبة سوف اردك لكى تكونى عروستى
هذا هو الحال مع اسرائيل الرب احبهم وخصصهم وارسل موسى لكى يحررهم من عبودية مصر وعبر بيهم بحر سوف واطعهمه المن السماوى واعتنى بيهم لكن للاسف رفضوة ارسل لهم الانبياء قتلوهم حاول مرارا لكنهم رفضوا فالان سوف يحل عليهم الظلام والعقاب
فى تاملن اليوم هَلْ كُلَّ الرَّفْضِ رَفَضْتَنَا؟
هَلْ غَضِبْتَ عَلَيْنَا جِدًّا؟
في عتاب يصرخ إرميا لله باسم الشعب، طالبًا ألا تستمر فترة الغضب طويلًا، فالكل ينتظر مراحم الله ومغفرته.
يقدم (الخطاة غير التائبين) توسلات، لكنهم غير معروفين لديه. الله يتجاهلهم كأشخاص غير معروفين. إنه لا يعرفهم الآن بسبب خطاياهم .
يقدم لنا سفر المراثي صورة واقعية لحال الإنسان الذي استسلم للخطية. فامتلأت سماء نفسه بالسحب الكثيفة القاتمة، لكن يبقى شمس البرّ عاملًا، فيخترق بأشعته السحب لتقدم لنا قوس قزح واهب الوعود الإلهية. "لأجل نائحي صهيون، لأعطيهم جمالًا عوضًا عن الرماد، ودهن فرح عوضًا عن النوح، ورداء تسبيح عوضًا عن الروح البائسة، فيدعون أشجار البرّ غرس الرب للتمجيد" (إش 61: 3).
صديقى القارى
هذا هو السوال الذى يرددة الملايين يارب لماذا رفضنا كما سالة فى القديم جدعون
قض 6: 13فقال له جدعون اسالك يا سيدي اذا كان الرب معنا فلماذا اصابتنا كل هذه واين كل عجائبه التي اخبرنا بها اباؤنا قائلين الم يصعدنا الرب من مصر.والان قد رفضنا الرب وجعلنا في كف مديان.
ضوابط المشاركة
- لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
- لا تستطيع الرد على المواضيع
- لا تستطيع إرفاق ملفات
- لا تستطيع تعديل مشاركاتك
-
قوانين المنتدى