تامل فى اية اليوم

مز53: 1 قال الجاهل في قلبه: «ليس إله». فسدوا ورجسوا رجاسة. ليس من يعمل صلاحا.

قال الجاهل فى قلبة ليس الة

فى الحقيقة عندما يكون الانسان بعيد عن الله يفعل ما يشاء دون خوف الله يقتل يغتصب يسرق يزنى يكذب يحلف يعيش حياة البلطجية يروع الناس والسبب يعتمد على قوتة وليس لدية مخافة الله اى لدية الحاد عندم عدم وجود الله نهائيا فيصبح صميرة ميت ويفعل كل انواع الشرور

فى تاملنا اليوم قال الجاهل في قلبه: «ليس إله». فسدوا ورجسوا رجاسة. ليس من يعمل صلاحا.

يرى الجاهل أن لا إله لأنه يريد أن يعيش بدونه لئلا يحاسبه على هفواته وشروره الكثيرة. ولكن المرنم يرى أن هذا النكران هو سبب الفساد والرجاسة والشرور المنتشرة. ولأن الناس كذلك فقد بعدوا عن الصلاح ولم يستطيعوا أن يعملوه قط لأنه ليس من طبيعتهم ولا برغبتهم.

1] الْجَاهِلُ = أي إن تصوّر الإنسان أن لا إله.

[2] الفَساَدُ: وجود شهوة في القلب. وفي معظم الأحيان تكون الشهوة الفاسدة في القلب سببًا في إنكار وجود الله حتى لا يزعجوا ضمائرهم ويتمادون في شهواتهم، وبالتالي فهم غير ملتزمين بوصايا الله،

قَالَ الْجَاهِلُ فِي قَلْبِهِ = فمن القلب تخرج الدوافع الشريرة (إر9:17). ونرى أن هذا الفساد قد عمَّ وسط كل بني آدم

صديقى القارى

اذا الانسان عاش بعيدا عن اللة ارتكب جميع الخطايا وعمل جميع الفجور الى ينهينا عنها الكتاب المقدس

مز53: 1 قال الجاهل في قلبه: «ليس إله». فسدوا ورجسوا رجاسة. ليس من يعمل صلاحا.