تامل فى اية اليوم

تك19: 5 فنادوا لوطا وقالوا له: «أين الرجلان اللذان دخلا إليك الليلة؟ أخرجهما إلينا لنعرفهما

الفعل الفاضح علننا

الله خلق اجم حواء حتى يكثروا النسل البشرى اذا الله حلل الزواج بين الرجل وامراتة حتى ينحبوا الاطفال ولكن لم نسمع فى الكتاب المقدس ان الرجل يتزوج رجلا والمراة تتزوج امراة ولكننا نسمع فى ايامنا الحاضرة اغلب دول العالم اتاح الزواج المثلى بمعنى رجل مع رجل امراة مع امراة تحت بند الحرية الشخصية كل انسان حر يفعل ما يشاء ولكنهم لم ينظروا الى الكتاب المقدس لان بسبب هذة الخطية تم حرق سدوم وعمورة

فى تاملنا اليوم نجد خطية الشذوذ الجنسى منتشر فى كل بقاع العالم

: إجتمع رجال سدوم على بيت لوط وطلبوا منه أن يعطيهم الرجلين الضيفين ليخطئوا معهما، لأن هذه المدينة قد سقطت كلها في خطية الشذوذ الجنسى حتى دعيت هذه الخطية بالخطية السدومية.

: إذ تعالت صيحات رجال سدوم طالبين الضيفين، خرج لوط إليهم وترجاهم ألا يفعلوا شرًا نحو هذين الضيفين.

: ازدادت صيحات رجال سدوم، فأظهر لوط استعداده أن يقدم إلى هؤلاء الأشرار ابنتيه العذراويتين ليخطئوا معهما بدلًا من الضيفين، ولعله أراد بهذا إخجالهم حتى ينصرفوا ويتركوه. ولكن على كل حال قد أخطأ بهذا العرض الشرير ولعله قاله لتأثره بالسكن وسط الأشرار، فقبل ولو بالنية أن يقدم ابنتيه للزنا.

رفض رجال سدوم عرض لوط لابنتيه مصرين على أخذ الرجلين، لأنهم تعلقوا بالشذوذ الجنسى لدرجة أكثر من الزنا مع النساء، فتحركوا نحو بيت لوط ليكسروه ويغتصبوا الرجلين.

صديقى القارى

خطية الشذوذ الجنسى انتشر فى كل بقاع العالم تحت بند الحرية الشخصية

رو 1: 26لذلك اسلمهم الله الى اهواء الهوان، لان اناثهم استبدلن الاستعمال الطبيعي بالذي على خلاف الطبيعة، 27 وكذلك الذكور ايضا تاركين استعمال الانثى الطبيعي، اشتعلوا بشهوتهم بعضهم لبعض، فاعلين الفحشاء ذكورا بذكور، ونائلين في انفسهم جزاء ضلالهم المحق