تامل فى اية اليوم

اش 42 :8 انا الرب هذا اسمي و مجدي لا اعطيه لاخر و لا تسبيحي للمنحوتات

اسمى ومجدى لا اعطى لاخر

يعتبر فى قانون الجنايات اى شخص يزور فى الاوراق الرسمية ويستعمل اسم غيرة يعتبر اخذ صفة شخص مش من حقة

ما بالك لو شخص اخذ اسم رئيس البلاد او اى شخصية مرموقة فى المجتمع باعتبارة بانة صاحب المعالى.....الخ بالتالى عندما يكتشف يعاقب حنائى لان زور فى اوراق رسمية واستخدم اسم غير اسمة وايضا هناك اتهامات اخرى اذا كان جمع مال او نصب على ناس......الخ

فالقانون الارضى لايسمح لاى شخص ياخذ اسم ليس من حقة او يزور فى الاوراق الرسمية .....الخ

اذا لايسمح رئيس البلاد باى شخص ياخذ اسمة يوقع بدل منة ربما يعرض من يفعل ذلك الى السجن الموبد او ياخذ عقوبة الاعدام

فهل اللة خالق اكون يعطى مجدة لانسان رمة بمعنى يموت يتحول الى تراب فهل يعقل او اشبة اللة الخالق بالمنحوتات اى من عمل الانسان تتكسر او تحرق فى النار

فى تاملنا اليومف الله قد منحنا أمجادًا كثيرة، وأنواعًا كثيرة من العظمة. وكلها لا تقاس بعظمة الله غير المحدودة ومجده غير المحدود. الشيء الوحيد الذي لا يمكن منحه للبشر هو مجد اللاهوت، هذا الأمر الذي اشتهى الشيطان أن يناله، قائلًا في قلبه: "أصير مثل العلى" (إش 14: 14). وهذا الذي أغرى به الشيطان أبوينا الأولين، قائلا لهما: "تصيران مثل الله.." (تك 3: 5).

تدل على أنها ضد عبادة الأصنام: إذ قال الله: "أنا الرب. هذا اسمي - ومجدي لا أعطيه الآخر، ولا تبيحي للمنحوتات (أي للتماثيل المنحوتة)".

صديقى القارى

الاية واضحة وصريحة لايمكن اللة كلى القداسة والعظمة يعطى مجدة لانسان ساقط فى الخطية مهما وصلت درجة هذا الانسان من قداسة لان الكتاب المقدس اعلن من خلال كلمتة الجميع بدون اسثناء فعلوا الخطية اى الجميع زاغوا وفسدوا معا

اش 42 :8 انا الرب هذا اسمي و مجدي لا اعطيه لاخر و لا تسبيحي للمنحوتات