تامل فى اية اليوم

اى34: 19 الذي لا يحابي بوجوه الرؤساء ولا يعتبر موسعا دون فقير.لانهم جميعهم عمل يديه.

اللة لا يحابى الوجوة

الاغلبية العظمى من البشر تحب تحابى الوجوة لاسباب كثيرة حتى الشخص او الرئيس او المسئول يرضى علية او نحابى الاغنياء ونمدح فيهم رغم نعرف انهم غير امناء.........الخ

لكن ضئيل من البشر لايحابون الوجوة ويقولون كلمة الحق لكنهم دائما يكونون مكرهون مثل يوحنا المعمدان عندما واجة هيرودس الملك وقال لة لايحل لك ان تاخذ امراة اخيك زوجة ليك كانت النتيجة قطع راسة

وهناك مثل مشهور ومعروف يقول اى شخص يقول الحق يطلع من البلد

فى تاملنا اليوم اللة لايعرف اى محاباة الكل امام سواسية الفقير كالغنى العبد كالحر الكل امام اللة فى ميزان واحد

إن كان لا يليق بنا أن ندين الملوك والرؤساء، الذين كبشرٍ، كثيرًا ما يحابون الوجوه، فكيف ندين الله الذي يتعامل مع الأغنياء والفقراء على نفس المستوى، دون محاباة للوجوه (راجع غل 2: 6؛ أع 10: 34؛ 2 أي 19: 7؛ أم 22: 2؛ رو 2: 11؛ أف 6: 9؛ كو 3: 25). لأن الكل خليقته، والكل يحتاج إلى عنايته الإلهية ومراحمه حتى يتمتعوا بالخلاص. فإن إمكانيات الإنسان أو مركزه لا دخل لها في معاملات الله معه

صديقى القارى

انا وانت وكل الناس عندها محاباة لامور كثيرة لكن اللة يحكم بالعدل سواء كان غنى اوفقر او عبد او حر.........الخ

اى34: 19 الذي لا يحابي بوجوه الرؤساء ولا يعتبر موسعا دون فقير.لانهم جميعهم عمل يديه.

اللة لا يحابى الوجوة