تامل فى اية اليوم
1صم23: 2 فسأل داود من الرب قائلا: «أأذهب وأضرب هؤلاء الفلسطينيين؟» فقال الرب لداود: «اذهب واضرب الفلسطينيين وخلص قعيلة
فسال الرب
كثير ما نسال الرب فى امور كثيرة فى حياتنا ولكن بعدما الرب يجاوب بنعم نرى هناك المشككين حتى الواحد يقول مع نفسة هو صوت الرب ولا انا فهمت غلط فيرجع مرة تانى يسال الرب فيعطى الرب لة علامة فيتيقن الشخص انة صوت الرب اما الذى يريد ان يشككة هو ابليس
فى تاملنا اليوم سَأَلَ دَاوُدُ مِنَ ٱلرَّبِّ كان النبي جاد عنده في موآب ولعله ذهب معه إلى أرض يهوذا (٢٢: ٥) وكان الواسطة بين الرب وداود. وكانوا يسألون الرب أحياناً بواسطة نبي (١ملوك ٢٢: ٥ و٧ و٨) وغالباً عن يد كاهن. ولم يرد داود أن يعمل شيئاً من غير مشورة الرب. ولنا وسائل لمعرفة الواجب وهي مطالعة الكتاب المقدس والصلاة وإرشاد الأتقياء والضمير.
فَقَالَ ٱلرَّبُّ لِدَاوُدَ إن قصد الرب بمجيء داود إلى أرض يهوذا تخليص قعيلة.
فَقَالَ رِجَالُ دَاوُدَ ذكروا ما كان موافقاً حسب أفكارهم أي أنهم لا يذهبون ويضربون الفلسطينيين أولاً لأنهم قليلو العدد بالنسبة إلى الفلسطينيين وثانياً أنهم إذا ضربوا وانتصروا عليهم يأتيهم جيش أعظم فلا يقدرون عليهم وهم ست مئة رجل فقط.
فَعَادَ أَيْضاً دَاوُدُ وَسَأَلَ مِنَ ٱلرَّبِّ حينما عرف آراء رجاله ونظر الصعوبات والخطر ظنّ أنه لم يفهم أمر الرب وطلب الاستفهام ثانية. ولكن لما تحقق الأمر لم يتأخر عما يجب عمله وإن كان غير موافق حسب الظاهر عند رجاله وغير مقبول. وظهر تسلط داود على رجاله وثقتهم لأنهم أطاعوه في ما يخالف رأيهم. وتعلموا من نتيجة هذا الأمر أن يطيعوا الرب وقائدهم في كل أمر
صديقى القارى
لاتشك فى صوت الرب لك ولاسيما عندما تطلبة فيجيبك مرة ومرات وثق فى صوت الرب لك
1صم23: 2 فسأل داود من الرب قائلا: «أأذهب وأضرب هؤلاء الفلسطينيين؟» فقال الرب لداود: «اذهب واضرب الفلسطينيين وخلص قعيلة