تامل فى اية اليوم
1صم 4 :22 فقالت زال المجد من اسرائيل لان تابوت الله قد اخذ
بسب الانحطاط والشر يحدث الهزيمة والانكسار
كثير من الناس تفتكر لما تضع الكتاب المقدس تحت المخدة او فى السيارة او فى العمل او اضع صليب يبقى الرب موجود ويحدث لى حماية لا والف لا ياما ناس بتضع الانجيل نحت المخدة وعايشين فى شر وايضا كوابيس واحلام مزعجة فى الليل وخوف وقلق وياما ناس واضع الصليب على اجسادهم وشتامين .....الخ لكن فى الحقيقة حضور الرب عندما تكون اجسادنا مقدسة او عندما تكون الجماعة مقدسة نجد حضور اللة واضح ومن هنا تاتى الحماية على شعبة وعلى كنيستة اما اذا وضعت التابوت اى الكتاب المقدس وانا عايش فى الشر يهرب الرب ولايمكن ان يجتمع حضور الرب اى قداستة مع الشر ابدا اللة قدوس وحضورة شرط ان تكون الجماعة كلها مقدسة
فى تاملنا اليوم فَدَعَتِ ٱلصَّبِيَّ إِيخَابُودَ هذا الاسم مركّب من لفظتين عبرانيتين وهما «إي» ومعناها لا أو عدم و «خابود» ومعناها مجد فيكون معنى الاسم عدم المجد. انظر قول راحيل (تكوين ٣٥: ١٨) وهي دعت الولد الذي ماتت بولادته «بن أوني» أي ابن حزني. ونستنتج أن امرأة فينحاس كانت فاضلة تقية مهتمة بعبادة الله ومجده وإن كان رجلها من بني بليعال (ص ٢: ١٢). وفهمت أن خسارتها بموت رجلها وخسارة ابنها بموت أبيه قبلما وُلد أمرٌ لا يُذكر بالنسبة إلى خسارة الأمة الإسرائيلية. وخسارة ثلاثين ألفاً من الرجال لا تُذكر بالنسبة إلى خسارة التابوت التي كانت علامة ترك الله شعبه. وكل من يعرف الله حق المعرفة يحتمل بالصبر خسارة المال والصحة والراحة وموت الأحباء ولكنه يطلب من الله من كل قبله قائلاً «لا تطرحني من قدام وجهك وروحك القدوس لا تنزعه مني».
صديقى القارى
عدن حضور اللة فى وسط شعبة نتيجة الانحطاط الخلقى ونتيجة الفساد وحب الانسان الى عبادة المخلوقات دون الخالق فتاتى ضربات الرب ويزول المجد وتصبح كرامة الانسان فى التراب
فانتبة لابد ان فرق بين الاضطهاد نتيجة كرازتنا بالانجيل وبين العقاب والضربات الذى يسمح بها الرب لكى يودبنا
1صم 4 :22 فقالت زال المجد من اسرائيل لان تابوت الله قد اخذ