تامل فى اية اليوم
مز34 :19 كثيرة هي بلايا الصديق و من جميعها ينجيه الرب
من جميعها يعظم انتصارنا

ربما البعض يقولون اذا اصلحت مومن حقيقى كل الكوارث والمصائب والاحزان تنقشع من حياتى لذك البعض يقررون انهم يعيشون مع المسيج لكن ويفاجئوا عندما يسلم حياتهم للرب ان هناك اضظهادات وربما يسمح الرب بالام فى الجسد ......الخ وينسوا هولاء ان هناك حربة شرسة بين الجسد والروح وايضا المسيح انبا لاتباعة ان هناك اضطهادات وايضا قال فى العالم هيكون لكم ضيق لكن ثقوا انا قد غلبت العالم عندما مات وسحق ابليس عند الصليب .

اذا كانت هناك حروب للمومن لكن فى النهاية الانتصار على كل اجناد الشر الذى فى السموات

فى تاملنا اليوم اختبر المرنم داود الاتعاب من الملك شاول وحاول ان يقتل داود ثلاث مرات لكن كانت النصرة لداود اتيحت لة الفرصة ان يقتلة لكنة رفض وقال مسيح الرب.

وكيف عندما هرب الى بلاد الاعداء حتى لو كان تظاهر بالجنون حتى يحمى نفسة من الموت ولكن الرب انقذة من يد الفلسطنيين ثم الرب انقذة من الحروب مع الفلسطنيين ومع ابنة المتمرد ابشالوم

فمثلا نجد ايوب البار الرب سمح لة ان يفقد كل ممتلكاتة اولادة فى لحظة وايضا حسدة مليان بالقروح رغم ذلك كانت النصرة لايوب والرب عوضة اضعاف بعدما ما تيقن ان الرب يستطيع كل شى وانة الة التعويضات


ايوب42: 1 فاجاب ايوب الرب فقال 2 قد علمت انك تستطيع كل شيء ولا يعسر عليك امر.


ايوب42: 16 وعاش ايوب بعد هذا مئة واربعين سنة وراى بنيه وبني بنيه الى اربعة اجيال. 17 ثم مات ايوب شيخا وشبعان الايام

صديقى القارى

هل تومن ان هناك حروب شرسة مع عماليق اى مع الشيطان لكن الغلبة لك يا صديقى حتى لو سمح لك الرب ان يضعوك فى الاتون المحمى ثق الرب هينجيك وتقول هللويا المجد ليك يارب

رو 8: 37ولكننا في هذه جميعها يعظم انتصارنا بالذي احبنا.