تامل فى اية اليوم


تك 20 :3 فجاء الله إلى ابيمالك في حلم الليل و قال له ها أنت ميت من اجل المراة التي اخذتها فانها متزوجة ببعل


حماية اللة وحفظ اولادة

الاية التى امامنا اكبر دليل على حفظ اللة لنسل ابراهيم من الدنس والنجاسة رغم اخطاء ابونا ابراهيم ورغم انة نبى اللة الا كانسان معرض للضعف البشرى وايضا لخوفة على حياتة من الموت وكأن اللة انسان لم يحفظ العهد الذى قطعة مع ابونا ابراهيم ان من نسلة ونسل زوحتة سارة سوف تتبارك بهم جميع الامم ونسى ان مواعيد اللة ثابتة لاتتغير ابدا لان الذى وعد هو امين فنجد اللة يتحدث الينا بطرق كثيرة حتى يمنعنا من اتمام الشر ربما فى حلم او فى رؤيا او يتحدث الينا من خلال صوتة.....الخ

عد 12: 6فقال اسمعا كلامي.ان كان منكم نبي للرب فبالرؤيا استعلن له في الحلم اكلمه.7 واما عبدي موسى فليس هكذا بل هو امين في كل بيتي. 8 فما الى فم وعيانا اتكلم معه لا بالالغاز.وشبه الرب يعاين.فلماذا لا تخشيان ان تتكلما على عبدي موسى

فى تاملنا اليوم فَجَاءَ ٱللهُ «إلوهيم» قال بعضهم الصورة الإلهية هنا هي صورة النبإ الربي في (ص ١٢: ١ - ٢٠)

ولكننا رأينا في نبإ السقوط عينه لم يبن الكاتب في ذكره الرب الإله (يهوه إلوهيم) إن حواء والحية اقتصرا في خطابهما على ذكر اسم الله (إلوهيم) الذي ضرب فرعون من أجل سارة وهو الذي وقّى سارة من أبيمالك. وفي كل من الحادثتين الله الرب إله العهد هو الذي أنقذ شعبه.

هَا أَنْتَ مَيِّتٌ إن أبيمالك أُصيب حينئذ بالمرض الذي أُشير إليه في (ع ١٧) أي حين ظهر الله له وقال له «ها أنا ميت» أي إن أبقيت سارة عندك أضربك بالموت. وهذا المرض هو علة امتناعه المذكور في (ع ٤ و٦).

صديقى القارى

ثق فى رعاية وعناية اللة وكل الامور تسير حسب خطة الهنا وليس حسب مشيئتنا الفاسدة ولكن نجد الرب صالح الى الابد رحمتة

تك 20 :3 فجاء الله إلى ابيمالك في حلم الليل و قال له ها أنت ميت من اجل المراة التي اخذتها فانها متزوجة ببعل