تامل فى اية اليوم


تك18 :23 فتقدم إبراهيم و قال افتهلك البار مع الاثيم


هذا مستحيل

عندما كنت اعمل فى التدرس كان هناك علاوه تشجيعية وهذو العلاوة لايستحقها الموظف الا اذا كان يخصل على امتياز وان يكون نشطا وان يكون على خلق.........الخ فيحصل العلاوة التشجعية حتى ترفع راتبة اما الشخص الذى يغيب عن العمل يحول الى الشئون القانونية ويتم خصم من راتبة واذا استمر يتم فصلة من وظفتة

السوال هل يتساوى المجتهد زى الكسلان فتكون اجابتنا لا والف لا

من بالك من خالق الكون والانسان وهو اساس العدل هل يهلك البار مع الاثيم هتكون الاجابة لا والف لا

فى تاملنا اليوم فَتَقَدَّمَ إِبْرَاهِيمُ تُستعمل كلمة تقدم للشروع في الصلاة وعلى هذا مفسروا اليهود. وكان إبراهيم هنا يصلي للرب لا محالة. ولم يهتم بنجاة لوط وحده بل بنجاة كل أهل سدوم. ولا ريب في أنه ذكر حينئذ ملك سدوم الذي رد إليه الأسرى والغنائم. وشاهد يومئذ عواطف أولئك الناس وفرح الوالد بلقاء ولده والصديق بلقاء صديقه. ورجا أن يكون بينهم جماعة من الصالحين فيعفو الله عن المدينة ويتوب كثيرون بذلك الخلاص العظيم. فكان يصلي بحرارة وإلحاح بغية الحصول على ما كان يتوقع. وهذا يدلنا على أن إيمان المؤمن يقوي على قدر ما يشعر بقبول صلاته ويجسر على زيادة الطلب من جودة الله. وتلك القاعدة حقة لا تتخلّف.




أَفَتُهْلِكُ الخ أي أنت لا تهلك الخ لأنك بار (ع ٢٥)حاشا لك ان تفعل مثل هذا الامر ان تميت البار مع الاثيم فيكون البار كالاثيم حاشا لك اديان كل الأرض لا يصنع عدل

صديقى القارى

هل المكافاة للمجتهد او الكسلان او هل يتم العقاب للمجتهد ويتركون الى الاشرار هتكون اجابتنا لا

تامل فى اية اليوم

تك18 :23 فتقدم إبراهيم و قال افتهلك البار مع الاثيم