مر عام وانا اتذكر احسانات الرب كم من مرات الرب سندنى وقوينى رغم الالم نعم ربما اكون من تعداد الاموات من سنين لكن الرب رحمنى وابقانى حتى هذة اللحظة ليس بسبب صلاحى لا والف لا بل بسبب مراحمة وطول اناتة حتى يقتادنى الى التوبة اتذكر فى عام 1991 اجريت لى عملية فى مستشفى القصر العينى فى اسيوط وبعد العملية اغمى على والجميع قالوا خلاص مت ابن خالى الاستاذ عادل او اسحق سبل عينى باعتبارى مت لكن الرب اعطانى حياة جديدة حتى اكمل رسالتى صلوا من اجلى ومن اجل ضعفى حتى الرب يستخدمنى بكلمات قصيرة كما كان يونان قال بعد اربعين يوما تهلك المدينة ولكن كانت لها تاثير عجيب وتابوا اهل مدينة نينوى وبها 120 الف نسمة غالين على قلب الرب