تامل فى اية اليوم
لو19: 31 فقال له: ان كانوا لا يسمعون من موسى والانبياء ولا ان قام واحد من الاموات يصدقون».
فى قصة الغنى ولعازر تتكرر مع الملايين
هناك فئة الاغنياء ربما القيل منهم يعيشون حياة التقوى والاكثرية يقولون ربما اكرمنا عندنا وعندنا لكن كل هدفهم المال وكمان يتمتعون بصحة جيدة والبعض يعيشون ما بعد السبعين كما ظن اساف
اما انا فكادت تزل قدماي.لولا قليل لزلقت خطواتي. 3 لاني غرت من المتكبرين اذ رايت سلامة الاشرار. 4 لانه ليست في موتهم شدائد وجسمهم سمين. 5 ليسوا في تعب الناس ومع البشر لا يصابون. 6 لذلك تقلدوا الكبرياء.لبسوا كثوب ظلمهم. 7 جحظت عيونهم من الشحم.جاوزوا تصورات القلب. 8 يستهزئون ويتكلمون بالشر ظلما من العلاء يتكلمون. 9 جعلوا افواههم في السماء والسنتهم تتمشى في الارض. 10 لذلك يرجع شعبه الى هنا وكمياه مروية يمتصون منهم. 11 وقالوا كيف يعلم الله وهل عند العلي معرفة. 12 هوذا هؤلاء هم الاشرار ومستريحين الى الدهر يكثرون ثروة 13 حقا قد زكيت قلبي باطلا وغسلت بالنقاوة يدي. 14 وكنت مصابا اليوم كله وتادبت كل صباح. 15 لو قلت احدث هكذا لغدرت بجيل بنيك. 16 فلما قصدت معرفة هذا اذ هو تعب في عيني. 17 حتى دخلت مقادس الله وانتبهت الى اخرتهم. 18 حقا في مزالق جعلتهم.اسقطتهم الى البوار
هناك فئة الفقراء االاتقياء المجربون مثل لعازر الذى حياتة كلها بلية ومصائب ولايجد الفتات
لكن هناك حادثة للغنى والفقير تحدث لهما هو الموت
الغنى مات دفن ورفع عينة فى الهاوية
لعازر مات لكن حملتة الملائكة
وهناك فئة الغنى يصرخون ليلا ونهارا من العذاب ربما يقولون ارسل لناواحد من السماء الى اهلى حتى لاياتوا هنا ويتعذبون وكان الرد على هولاء
31 فقال له: ان كانوا لا يسمعون من موسى والانبياء ولا ان قام واحد من الاموات يصدقون».
المسيح مات وقام وهناك الملايين من البشر لم يومنوا بية
صديقى العزيز
هناك فعلا دينونة معدة للاشرار وهناك نار بالفعل لايخدعك احد بتعاليمة المسموة ويقولون اللة رحيم مش معقولة الملايين من البشر هيروحوا النار اين رحمتة واين محبتة .
نعم اللة رحيم واعلن محبتة للكل لكن الاكثرية رفضوة هو ايضا سوف يرفضهم
دا12: 2 وكثيرون من الراقدين في تراب الارض يستيقظون هؤلاء الى الحياة الابدية وهؤلاء الى العار للازدراء الابدي.