تامل فى اية اليوم
مز21: 9 تجعلهم مثل تنور نار في زمان حضورك.الرب بسخطه يبتلعهم وتاكلهم النار
الحضور الالهى يختلف
الحضور الالهى للبركة والرضا عندما يحضر كان تنزل نار تاكل الذبيجة لدليل على الرضا
او الحضور الالهى لانسكاب الروح القدس.....الخ
لكن فى تاملنا اليوم خضور اللة للانتقام من الاعداء
شَبَّه أعداء الملِك والذين هم أنفسهم أعداء الله، بالعُشْب الجاف والكلأ، الذي يُوقد به في التنور (الفرن)، ويُلقى في نيرانه. وقد تكررت الكلمة المقابلة للتنور 15 مرة في النص العبري والكلمة التي تقابل فرن f أربع مرات، هذه الصور تُعبّر عن هلاك أعداء الله، إذ يبيدون كقطع خشبية قد زُجَّت في الفرن، فيهلكون تمامًا[
وتُستخدم كلمة "نار" في الكتاب المقدس أحيانًا للتعبير عن غضب الله (راجع تث 4: 12؛ 5: 22-25؛ مز 18: 14) وعن يوم الرب الانقضائي (الاسخاتولوجي) (عا 1: 4-14؛ 2: 2-5؛ ملا 3: 2؛ 4: 1)[]. ويقول سفر الرؤيا عن الأشرار: "يتصاعد دخان عذاباتهم إلى الأبد".
لا يعني غضب الله كراهية أو انتقامًا لنفسه، وإنما يختار الأشرار لأنفسهم أن يكونوا عشبًا زائلًا ويرفضوا أن يَنْعموا بموضع في الحضن الإلهي. إنهم يعدون أنفسهم بمحض إرادتهم ألا يقبلوا مراحم الله ليشتركوا في أمجاده.
صديقى القارى
النار لم تعمل للانسان بل النار معدة لابليس وملائكتة لكن الانسان يعنادة وبعادة عن اللة اختار لنفسة الهلاك السريع اناشدك ان تتخذ قرارك وتعيش باقى ايام غربتك فى مخافة الرب
مت 25: 41«ثم يقول ايضا للذين عن اليسار: اذهبوا عني يا ملاعين الى النار الابدية المعدة لابليس وملائكته