تامل فى اية اليوم

مز89: 31 إن نقضوا فرائضي ولم يحفظوا وصاياي،32أفتقد بعصا معصيتهم، وبضربات إثمهم

افتقد بعصا معصيتهم
فى الدول الغربية وامريكا واستراليا واغلب دول العالم اصدروا امر ممنوع عقاب الاطفال اى اب او اى ام يضربوا اطفالهم يوقعوا عليهم ربما بالغرامة او الحبس وياخذوا الاولاد منهم وفى مصر اصدرت وزرارة التربية والتعليم ممنوع معاقبة اى تلميذ اى مدرس يعاقب اى تلميذ يعرض نفسة للمسائلة القانونية او يوقف عن العمل........الخ لذلك وجدنا اجيال فاسدة وايضا اطفال متمردين على والديهم وانتشر بين الشباب المخدرات والجنيس والسرقة والقتل لان لايوجد رادع وهم اطفال
لكن هنا يختلف الامر عن الله لابد ان يعاقب المومن اذا اخطا حتى يرجع الى صوابة لان بدون العقاب يستمر المومن فى الارتداد والبعد عن الله كما حدث مع شعبة عندما ارتدوا عنة سلط عليهم الامم حتى وقعوا فى السبى وايضا تم خراب اورشليم وهدم الهيكل.......الخ
فى تاملنا اليوم مز89: 31 إن نقضوا فرائضي ولم يحفظوا وصاياي،32أفتقد بعصا معصيتهم، وبضربات إثمهم
يظهر عدل الله مع أولاده، سواء نسل داود، أو المؤمنين بالمسيح، فلا يحابى لهم إن أخطأوا بترك وصاياه وتعاليمه، وكذلك أيضًا فرائض وطقوس عبادته، بل يؤدبهم بعصا وضربات؛ ليتوبوا ويرجعوا إليه، وليعلموا أن الخطية خاطئة يتخلى عنهم، فيواجهون مشاكل لعلهم يعودون إليه
صديقى القارى
فتقد بالسياط خطاياهم" لماذا؟ لكي "لا أنزع رحمتي عنهم". فإنه عندما يترك أحدًا ما لا يعود يعاقبه أو يضربه بالسوط، فهو لا يضرب إلا كل ابن يقبله الرب
مز89: 31 إن نقضوا فرائضي ولم يحفظوا وصاياي،32أفتقد بعصا معصيتهم، وبضربات إثمهم