تامل فى اية اليوم
قض19: 22 وفيما هم يطيبون قلوبهم، إذا برجال المدينة، رجال بني بليعال، أحاطوا بالبيت قارعين الباب، وكلموا الرجل صاحب البيت الشيخ قائلين: «أخرج الرجل الذي دخل بيتك فنعرفه
اخرج الرجل الذى دخل بيتك فنعرفة
فى الوصية السابعة حذر الرب الشعب من خطية الزنا فقال لاتزنى .هذة الخطية بالذات التى يرتكبها يخطى الى جسدة بعكس الخطايا الاخرى. فنجد بسبب انتشار الزنا فى العالم القديم ايام نوح
تك 6: 2ان ابناء الله راوا بنات الناس انهن حسنات. فاتخذوا لانفسهم نساء من كل ما اختاروا. فنتحد عن الزواج الغير مقدس الجبابرة وبعدها الله بسبب هذة الخطية اهلك العالم القديم
تك 6: 4كان في الارض طغاة في تلك الايام. وبعد ذلك ايضا اذ دخل بنو الله على بنات الناس وولدن لهم اولادا، هؤلاء هم الجبابرة الذين منذ الدهر ذوو اسم.
اما خطية سدوم وعمورة نفس الخطية بل افظع لانها كانت تحدث بين رجل ورجل وبين امراة وامراة كما يحدث فى ايامنا الحاضرة
فنجد فى تالملنا ان الرجال ارادة ان يزنوا مع الرجل وليس مع المراة كما حدث فى ايام لوط اردوا ان يزنوا مع الرجلين وهما ملاكان ولكن الملاكان اعماهم جميعا واقفل الباب وبعدها عجلوا بلوط حتى يهرب وبعدها امطر الرب كبريت ونار على سدوم وعمورة
فى تاملنا اليوم وكلموا الرجل صاحب البيت الشيخ قائلين: «أخرج الرجل الذي دخل بيتك فنعرفه
فيما هم يطيبون قلوبهم: فرحين بالأكل والشرب والراحة بعد تعب اليوم.
رجال بنى بليعال: رجال أشرار أبناء الشيطان، لأن بليعال هو اسم إله وثني يسمى إله الليل.
أخرج الرجل الذي دخل بيتك فنعرفه: أخرج الرجل لنزنى معه.
بينما هم جالسون يتسامرون بعد عناء السفر، إذ بمجموعة رجال أشرار من المدينة يتجمهرون أمام منزل الشيخ، يقرعون بابه بشدة مطالبين إياه أن يسلمهم ضيفه ليصنعوا معه الشذوذ والخطيئة.
صديقى القارى
حسب الوصية اسابعة يحدرنا الكتاب المقدس عامة من خطية الزنى
قض19: 22 وفيما هم يطيبون قلوبهم، إذا برجال المدينة، رجال بني بليعال، أحاطوا بالبيت قارعين الباب، وكلموا الرجل صاحب البيت الشيخ قائلين: «أخرج الرجل الذي دخل بيتك فنعرفه