تامل فى اية اليوم
اع9: 40 فأخرج بطرس الجميع خارجا، وجثا على ركبتيه وصلى، ثم التفت إلى الجسد وقال: «يا طابيثا، قومي!» ففتحت عينيها. ولما أبصرت بطرس جلست،
جثا على ركبتية وصلى
فى الملايين الذين يقولون عصر المعجزات انتهت ويعللون ذلك ويقولون لان رسالة الانجيل وصلت الى العالم اجمع فكان لابد من المعجزات حتى يومنوا بيسوع والان المسيحية منتشرة فى كل بقاع العالم . اقول لهولاء نسوا الاية التى تقالها يسوع الى تلاميذة
يو 14: 12الحق الحق اقول لكم: من يؤمن بي فالاعمال التي انا اعملها يعملها هو ايضا، ويعمل اعظم منها، لاني ماض الى ابي.
اذا المعجزات تحتاح الايمان وبدون الايمان لايمكن ان تحدث اى معجزة
فى تاملنا اليوم فأخرج بطرس الجميع خارجا، وجثا على ركبتيه وصلى، ثم التفت إلى الجسد وقال: «يا طابيثا، قومي!» ففتحت عينيها. ولما أبصرت بطرس جلست،
فَأَخْرَجَ بُطْرُسُ ٱلْجَمِيعَ كما فعل يسوع (متّى ٩: ٢٩) ويحتمل أنه فعل ذلك لأمرين:
الأول: أن تكون له فرصة للصلاة بحرارة وذلك مما لا يمكنه والناس يزحمونه والنادبون يصرخون (٢ملوك ٤: ٣٣).
الثاني: اعتزال شهرة ما فعله وشبهة تظاهره بالإعجاب بنفسه.
وَصَلَّى يسأل قوة على إقامتها اعترافاً بأن تلك القوة من فوق لا من نفسه.
يَا طَابِيثَا، قُومِي مناداته إياها تدل على تيقنه أن الله استجاب صلاته.
صديقى القارى
امامنا الملايين المرضى وربنا يذهبون الى الكنائس ولكن ليس لديهم الايمان للحصول على الشفاء وايضا الواعظ او الخادم ليس لدية الايمان الكافى لان لو عندة ايمان هيصلى وهيشفى المريض كما فعل بطرس كان عندة ايمان ان طابيثا هتقوم
اع9: 40 فأخرج بطرس الجميع خارجا، وجثا على ركبتيه وصلى، ثم التفت إلى الجسد وقال: «يا طابيثا، قومي!» ففتحت عينيها. ولما أبصرت بطرس جلست،