تامل فى اية اليوم
اع6: 11 حينئذ دسوا لرجال يقولون: «إننا سمعناه يتكلم بكلام تجديف على موسى وعلى الله»
ازدراء الدين
هناك قانون اسمة ازدراء الاديان بمعنى اى شخص يسب الله او يسب الدين يتم محاكمتة بسرعة وربما يقتل وياخذون كل اموالة وكل ما يملك حسب مع حدث مع نابوت اليرزرعيلى عندما طلب منة اخاب الملك الشرير ان يترك حقلة ويعطى حقل افضل منة لكن نابوت رفض ان يترك ارض اباءة فحزن الملك فدبرت لة ايزابل الشريرة فكرة حسب شريعة موسى الذى يسب الله او يجدف على الله او الملك يرجم حتى الموت فاتت بشهود زور وقالت نابوت سب الله والملك وتم رجمة حتى الموت واخذ اخاب الشرير ملك نابوت
1 مل 21: 13واتى رجلان من بني بليعال وجلسا تجاهه وشهد رجلا بليعال على نابوت امام الشعب قائلين قد جدف نابوت على الله وعلى الملك.فاخرجوه خارج المدينة ورجموه بحجارة فمات.
فى تاملنا اليوم 11 حينئذ دسوا لرجال يقولون: «إننا سمعناه يتكلم بكلام تجديف على موسى وعلى الله»
لما عجزوا عن غلبة استفانوس بالحق لجأوا إلى الباطل وشرعوا يهيّجون الشعب المتعصب عليه وهيّجوا بذلك الرؤساء.
حِينَئِذٍ دَسُّوا لِرِجَالٍ أي علموهم سراً أن يسمعوا كلام استفانوس ويحرّفوه ليشهدوا عليه بالرديء كما فعلوا بالمسيح (متّى ٢٦: ٦٠ و٦١).
إِنَّنَا سَمِعْنَاهُ لم يبيّنوا متى سمعوا ذلك والأرجح أنه كان في محاورتهم له في المجامع.
بِكَلاَمِ تَجْدِيفٍ انظر شرح (متّى ٩: ٣) ولا بد من أن قولهم تهمة باطلة لأنه عظّم الله واحترم موسى لكن يمكننا أن نستنتج من دعواهم ما كان يقوله.
عَلَى مُوسَى لعل استفانوس قال أن يسوع مشترع أعظم من موسى وأن الذبائح والتطهيرات وسائر الرموز التي أمر بها قاصرة عن التكفير عن الخطيئة وتبرير الخاطئ وأنه لا بد من زوالها وأن العبادة الروحية القلبية تجوز في كل مكان وزمان ولكنهم حرّفوا كلامه ليجعلوه تجديفاً.
وَعَلَى ٱللّٰهِ لأنه قال أن يسوع ابن الله وهو عندهم تجديف. وما حسبوه تجديفاً على موسى حسبوه تجديفاً على الله الذي أرسله فإنهم لم يعرفوا أن الشريعة ليست سوى «ظل الخيرات العتيدة».
صديقى القارى
نعم حسب الشريعة الذى يسب الله او الملك يرجم حتى الموت ولكن البعض يستغلون هذا وياتوا بشهود زور حتى يتخلصوا من بعض خصومهم
لا 24: 16ومن جدف على اسم الرب فانه يقتل.يرجمه كل الجماعة رجما.الغريب كالوطني عندما يجدف على الاسم يقتل.