تامل فى اية اليوم
يش2: 18 هوذا نحن نأتي إلى الأرض، فاربطي هذا الحبل من خيوط القرمز في الكوة التي أنزلتنا منها، واجمعي إليك في البيت أباك وأمك وإخوتك وسائر بيت أبيك
دم المسيح علامة النجاة
فى شاب اغضب ابوة ولكن ترك بيت ابوة وذهب الى كورة بعيدة وبعدما شعر بالجوع والعطش والعرى ارسل رسالة الى ابوة وطلب المسامحة وتكون العلامة انة سامحة ان يضع منديل كبير على الشجرة لانة هو راكب القطار واذا راى المنديل الابيض على الشجرة شعر ابوة سامحة وفعلا قرا ابوة الرسالة فوضع ملايا كبيرة بيضاء وقال لئلا ابنى لايرى المنديل وبالفعل الابن وجد ملايا كبيرة بيضاء معلقة على الشجرة فنزل من القطار ابوة استقبلة وسامحة المعنى من القصه لابد ان يكون هناك علامة لغفران جميع الخطايا هو الجنب المجروح واليدين والرجلين المثقوبتاة هكذا نجد العلامة النجاة للمراة راحاب واهل بيتة هو الحبل القرمزى
فى تاملنا اليوم هوذا نحن نأتي إلى الأرض، فاربطي هذا الحبل من خيوط القرمز في الكوة التي أنزلتنا منها، واجمعي إليك في البيت أباك وأمك وإخوتك وسائر بيت أبيك
ٱرْبِطِي هٰذَا ٱلْحَبْلَ مِنْ خُيُوطِ ٱلْقِرْمِزِ أي المُبرم من هذه الخيوط الحمراء المصبوغة بالقرمز وهو صبغ من عصارة دود يكثر في آجام أرمينية.
قال بعض المفسرين إن الإشارة تدل على أن ذلك الحبل هو الحبل الذي أنزلتهما به من الكوة وقال آخرون يحتمل أنه حبل آخر أشار إليه واختار الحبل القرمزي لأنه يظهر على الجدار فلا يُضَلّ عنه فيكون علامة لبيتها فلا يقربه أحد من الجنود ويهدمه. فهو يشبه دم الفصح الذي وُضع على القائمتين والعتبة العليا على بيوت الإسرائيليين في مصر فنجا به أبكارهم من الملاك المهلك.
وَٱجْمَعِي... أَبَاكِ وَأُمَّكِ الخ وهم الذين طلبت نجاتهم معها.
صديقى القارى
لايمكن لاى شخص ينجوا من الموت الابدى الا اذا احتمى فى دم يسوع المسيح الذى يطهر الانسان من كل نجاسة
يش2: 18 هوذا نحن نأتي إلى الأرض، فاربطي هذا الحبل من خيوط القرمز في الكوة التي أنزلتنا منها، واجمعي إليك في البيت أباك وأمك وإخوتك وسائر بيت أبيك